يستعيد المصور اللبناني زياد عنتر مع الروائي السعودي يحيى أمقاسم حكايات تاريخية وحديثة حول تاريخ الأنبياء ووجودهم على أرض جنوب شبه الجزيرة العربية بجبالها وهضابها، وذلك في افتتاح معرض «ما بعد الصورة» بمركز المعارض في بيروت، اليوم، والذي ينظمه المدير الشريك في معرض سربانتاين في لندن هانس أولريخ أوبريست والكاتبة اللبنانية منال خضر.
المعرض لا يسعى إلى التوثيق أو إثبات صحة ما طرح من نظريات حول ذلك المكان، ويهدف إلى النظر إلى طبيعة الأسطورة على أنها سردية تاريخية محتملة يؤخذ منها جمالها بقدر ما قبضت عليه الكاميرا واستحالته إلى صورة لدى عنتر، أو ما أتى موازيا للحكاية من كتابات أمقاسم.
زياد عنتر
مواليد صيدا، لبنان
متخصص في مجال التصوير.
درس الهندسة الزراعية في الجامعة الأمريكية ببيروت.
نظم معارض له في قصر طوكيو بباريس.
حاصل على شهادة من المدرسة الوطنية للفنون في باريس.
يحيى أمقاسم
مواليد الحسيني جنوب غرب السعودية.
صاحب رواية «ساق الغراب».
2009م اختير من قبل مشروع بيروت 39 كواحد من أفضل المؤلفين الشباب من العالم العربي.
المعرض لا يسعى إلى التوثيق أو إثبات صحة ما طرح من نظريات حول ذلك المكان، ويهدف إلى النظر إلى طبيعة الأسطورة على أنها سردية تاريخية محتملة يؤخذ منها جمالها بقدر ما قبضت عليه الكاميرا واستحالته إلى صورة لدى عنتر، أو ما أتى موازيا للحكاية من كتابات أمقاسم.
زياد عنتر
مواليد صيدا، لبنان
متخصص في مجال التصوير.
درس الهندسة الزراعية في الجامعة الأمريكية ببيروت.
نظم معارض له في قصر طوكيو بباريس.
حاصل على شهادة من المدرسة الوطنية للفنون في باريس.
يحيى أمقاسم
مواليد الحسيني جنوب غرب السعودية.
صاحب رواية «ساق الغراب».
2009م اختير من قبل مشروع بيروت 39 كواحد من أفضل المؤلفين الشباب من العالم العربي.