محظوظ مسابقة مكة : العرض كان مغريا ولم يكن لدي إحساس بالفوز
زوجته: لم نصدق في البداية والخبر الأكيد سمعته من أحد إخواني
زوجته: لم نصدق في البداية والخبر الأكيد سمعته من أحد إخواني
الثلاثاء - 01 مارس 2016
Tue - 01 Mar 2016
فاز القارئ عبدالله محمد بخاري بمسابقة »مكة« (اشترك واربح)، وأصبح واحدا من 99 ألفا ممن سيشاهدون كلاسيكو الأرض بين برشلونة وريال مدريد من ملعب »الكامب نو« ببرشلونة في الثاني من أبريل المقبل ضمن الدوري الإسباني.
وعبر بخاري عن سعادته بالفوز بهذه الجائزة، مشيرا إلى أن مشاركته في المسابقة جاءت لأسباب عدة، في مقدمتها دعم صحيفة مكة باعتباره واحدا من سكان العاصمة المقدسة، رغم أنه ليس من محبي قراءة الصحف، لكنه أكد أنه أصبح من المداومين على قراءة «مكة» بعد أن لاحظ اهتمام الشباب بها، فضلا على أن العرض البرشلوني المدريدي كان مغريا.
وقال: بصراحة لم أكن ممن يفضلون قراءة الصحف الورقية، كنت أعتمد على قراءتها من المواقع الالكترونية، ولكن طريقة طرح المواضيع في «مكة» وجودة ورقها جعلتني أحرص على قراءتها يوميا.
وأضاف: لم يكن لدي أدنى إحساس بأن الفوز سيكون من نصيبي، لذلك سعدت كثيرا عندما تلقيت خبر فوزي بالجائزة الأولى أثناء وجودي بالقاهرة، لم أصدق في البداية، إلا بعد رسائل الأصدقاء عبر «الواتس اب» في اليوم التالي عندما أخبروني بإعلان اسمي في الصحيفة وأنني الفائز الأول في المسابقة.
وتابع: أول شخص أخبرته بفوزي في المسابقة هو زوجتي، وهي التي سترافقني في الرحلة. أميل لريال مدريد، ولست من مشجعي فريق بعينه في السعودية ولكني أجد نفسي مع الهلال.
من جانبها قالت ربا عاصم زقزوق زوجة بخاري: لم أكن أتوقع فوزه في المسابقة. عندما أخبرني باشتراكه خطر ببالي أول استفسار: هل سيقع علينا الاختيار من ملايين المشتركين! عندما تلقينا الخبر لم أكن مصدقة أبدا إلى أن أكده لي أحد إخوتي، وأضافت: لا أهتم بالرياضة ولست من رواد الأندية، لا المحلية ولا العالمية، ولم أحضر أي مباراة في الملعب أثناء سفرنا، ومتابعتي للصحف الورقية أصبحت ضعيفة جدا، مع انتشار الصحف الالكترونية.
وعبر بخاري عن سعادته بالفوز بهذه الجائزة، مشيرا إلى أن مشاركته في المسابقة جاءت لأسباب عدة، في مقدمتها دعم صحيفة مكة باعتباره واحدا من سكان العاصمة المقدسة، رغم أنه ليس من محبي قراءة الصحف، لكنه أكد أنه أصبح من المداومين على قراءة «مكة» بعد أن لاحظ اهتمام الشباب بها، فضلا على أن العرض البرشلوني المدريدي كان مغريا.
وقال: بصراحة لم أكن ممن يفضلون قراءة الصحف الورقية، كنت أعتمد على قراءتها من المواقع الالكترونية، ولكن طريقة طرح المواضيع في «مكة» وجودة ورقها جعلتني أحرص على قراءتها يوميا.
وأضاف: لم يكن لدي أدنى إحساس بأن الفوز سيكون من نصيبي، لذلك سعدت كثيرا عندما تلقيت خبر فوزي بالجائزة الأولى أثناء وجودي بالقاهرة، لم أصدق في البداية، إلا بعد رسائل الأصدقاء عبر «الواتس اب» في اليوم التالي عندما أخبروني بإعلان اسمي في الصحيفة وأنني الفائز الأول في المسابقة.
وتابع: أول شخص أخبرته بفوزي في المسابقة هو زوجتي، وهي التي سترافقني في الرحلة. أميل لريال مدريد، ولست من مشجعي فريق بعينه في السعودية ولكني أجد نفسي مع الهلال.
من جانبها قالت ربا عاصم زقزوق زوجة بخاري: لم أكن أتوقع فوزه في المسابقة. عندما أخبرني باشتراكه خطر ببالي أول استفسار: هل سيقع علينا الاختيار من ملايين المشتركين! عندما تلقينا الخبر لم أكن مصدقة أبدا إلى أن أكده لي أحد إخوتي، وأضافت: لا أهتم بالرياضة ولست من رواد الأندية، لا المحلية ولا العالمية، ولم أحضر أي مباراة في الملعب أثناء سفرنا، ومتابعتي للصحف الورقية أصبحت ضعيفة جدا، مع انتشار الصحف الالكترونية.