يتخذ معرض الرياض الدولي للكتاب 2016 ثقافة المكان هوية له، ويأتي «وسط الرياض التاريخي» هوية لذاكرة المكان الثقافية، حسبما أوضح المستشار المشرف على وكالة الوزارة للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة والإعلام المشرف العام على المعرض سعود الحازمي، ويتضمن ذلك مسميات الممرات والبوابات والمداخل الرئيسة والتصاميم ومنصات التوقيع، بالإضافة إلى شعار المعرض «الكتاب ذاكرة لا تشيخ»، وذلك لأهمية الكتاب كذاكرة للأمة والإنسانية.
وأوضح الحازمي أن الفريق الجديد لإدارة المعرض الذي يفتتح برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في 9 مارس تضع اللمسات الأخيرة بعد أن استهلت أعمالها منذ نحو ثلاثة أشهر.
وأشار الحازمي إلى أن الوزارة حرصت وفق رؤية وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي على أن يتولى إدارة المعرض لهذا العام فريق شاب من داخل الوزارة أو من خارجها.
16 لجنة تنفيذية
وحول ما يتصل بالنشاط الثقافي أكد الحازمي على أن برنامج الأنشطة المصاحبة للمعرض هذا العام يعد الأعلى على مستويي الفعاليات والمشاركين مقارنة بالأعوام السابقة، إلى جانب أسماء جديدة لم يسبق لها المشاركة.
جائزة الكتاب
وأشار الحازمي إلى أن جائزة الوزارة للكتاب التي يكرم الفائزون بها في حفل افتتاح المعرض تسند وللمرة الأولى إلى لجنة من خارج الوزارة تتولى تحكيم الكتب المتنافسة، وإقرار الفائزين دون أي تدخل من الوزارة، حيث يرأسها عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عبدالمحسن العقيلي بعضوية نخبة من المحكمين والمهتمين بالكتابة والثقافة والتأليف، وباشرت اللجنة أعمالها وهي في المراحل الأخيرة للانتهاء من مهامها وإعلان الفائزين.
وأوضح الحازمي أن الفريق الجديد لإدارة المعرض الذي يفتتح برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في 9 مارس تضع اللمسات الأخيرة بعد أن استهلت أعمالها منذ نحو ثلاثة أشهر.
وأشار الحازمي إلى أن الوزارة حرصت وفق رؤية وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي على أن يتولى إدارة المعرض لهذا العام فريق شاب من داخل الوزارة أو من خارجها.
16 لجنة تنفيذية
وحول ما يتصل بالنشاط الثقافي أكد الحازمي على أن برنامج الأنشطة المصاحبة للمعرض هذا العام يعد الأعلى على مستويي الفعاليات والمشاركين مقارنة بالأعوام السابقة، إلى جانب أسماء جديدة لم يسبق لها المشاركة.
جائزة الكتاب
وأشار الحازمي إلى أن جائزة الوزارة للكتاب التي يكرم الفائزون بها في حفل افتتاح المعرض تسند وللمرة الأولى إلى لجنة من خارج الوزارة تتولى تحكيم الكتب المتنافسة، وإقرار الفائزين دون أي تدخل من الوزارة، حيث يرأسها عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود الدكتور عبدالمحسن العقيلي بعضوية نخبة من المحكمين والمهتمين بالكتابة والثقافة والتأليف، وباشرت اللجنة أعمالها وهي في المراحل الأخيرة للانتهاء من مهامها وإعلان الفائزين.