العربات القديمة تودع الحرم

الاثنين - 29 فبراير 2016

Mon - 29 Feb 2016

حددت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي سبعة أسباب لمنع دخول العربات القديمة إلى أرض الحرم واستبدالها بعربات حديثة ذات مواصفات عالية في الجودة والمقاييس توفرها مجانا بدلا من العربات القديمة لكل المستفيدين من تلك العربات.

وأوضح وكيل الرئيس العام لشؤون الخدمات بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي مشهور المنعمي لـ»مكة» أن الرئاسة وفرت عربات حديثة متطابقة مع أعلى المواصفات، وتسليمها للراغبين في تبديل عرباتهم مجانا بدون أية مبالغ مادية على الرغم مما يجنوه من مداخيل على تلك العربات، مؤكدا أن ذلك يأتي حرصا على تقديم أفضل الخدمات وأنبلها لضيوف الرحمن من الزوار والمعتمرين.

ويعود تاريخ تلك العربات إلى عهد الملك عبدالعزيز -رحمه الله- حين منح عددا من المواطنين تلك العربات للاستفادة من ريعها في الحرم المكي بخدمة حجاج وزوار بيت الله الحرام، ولما مر على تلك العربات من سنين طويلة وأزمنة استبدلتها الرئاسة بعربات حديثة وفق متطلبات واحتياجات زوار المسجد الحرام.

  • أقدمية صناعتها وحاجتها للتغيير

  • ثقل وزنها وتأثيره على مشايات الممرات

  • تأثير دفعها على الجهد البدني

  • تداخل الخشب والحديد والإسفنج فيها

  • صعوبة تنظيفها وتجهيزها

  • تأثيرها سلبا على أرضية الحرم

  • خطرها في الاصطدام بالزوار




مميزات العربات الجديدة


  • مطابقتها للمواصفات العالمية للعربات

  • جودتها العالية

  • في الصناعة

  • خفة وزنها مقارنة بالقديمة

  • إمكانية ثنيها لتقليل المساحة التي تشغلها

  • دعم أرجلها بالبلاستيك لتقليل مخاطر الاصطدامات

  • أناقة منظرها وجماليته

  • جودة القماش الذي صنعت منه