خضع الاتحاد السعودي لكرة القدم في الفترة الأخيرة لعدد من الاختبارات كقضايا عالقة لم يحسن التعامل معها. ويأتي في مقدمة هذه الاختبارات، قضية الرشوة الشهيرة التي اتهم فيها أحد لاعبي فريق الدرعية رئيس نادي القادسية معدي الهاجري بدفع مبالغ مالية له مقابل التخاذل والتنازل عن نتيجة لقاء الفريقين في الجولة الـ25 من دوري الدرجة الأولى العام الماضي، حيث لم يفصل الاتحاد في هذه القضية، بل عمل على تغييب تفاصيلها، إضافة إلى قضايا أخرى.