رصدت منظمة صحفيات بلا قيود اليمنية 363 حالة انتهاك تعرض لها صحفيون ومؤسسات إعلامية خلال 2015 الذي وصفته بأنه أسوأ عام مر على الصحافة منذ إعلان الجمهورية اليمنية في 1990.
ووفقا لتقرير للمنظمة، فإن الحوثيين ارتكبوا 70% من الانتهاكات في عموم البلاد، بما فيها الحالات المنسوبة إلى الجهات الخاضعة لسيطرتهم مثل مؤسسة الاتصالات ووزارة الإعلام، وتراوحت الانتهاكات بين القتل والتهديد بالقتل والخطف والتعذيب والإخفاء القسري والاعتداء بالضرب على الصحفيين، واقتحام ونهب وتخريب ممتلكات مؤسسات إعلامية، ومنع إصدار صحف وقطع الرواتب والفصل التعسفي وإغلاق إذاعات وفضائيات ومواقع الكترونية ومؤسسات كانت آخرها نقابة الصحفيين، إضافة إلى إتمام تعيينات لمصلحة المتمردين.
وذكر التقرير أن الاختطافات تصدر ت إجمالي الانتهاكات بمعدل 77 حالة تلاها قطع الرواتب ووقف العمل بواقع 65 حالة فيما بلغت حالات الاعتداء 47 حالة، أما التهديد بالقتل فبلغ 29 حالة، إضافة إلى 17 حالة قتل وبلغت حالات الاعتقال والاحتجاز 24 حالة.
وبينت المنظمة أنها رصدت 43 حالة اعتداء الكتروني و41 حالة اقتحام وإغلاق مقرات صحف وقنوات فضائية ، و8 حالات تحريض وتشهير وحالتي ملاحقة، و10 حالات نهب ومصادرة معدات صحفيين أثناء التغطية، مشيرة إلى أن المتمردين تسببوا في انتكاسة كبيرة لمسار التطور الطبيعي الذي كانت وصلت إليه الحريات الإعلامية بعد ثورة فبراير 2011.
ووفقا لتقرير للمنظمة، فإن الحوثيين ارتكبوا 70% من الانتهاكات في عموم البلاد، بما فيها الحالات المنسوبة إلى الجهات الخاضعة لسيطرتهم مثل مؤسسة الاتصالات ووزارة الإعلام، وتراوحت الانتهاكات بين القتل والتهديد بالقتل والخطف والتعذيب والإخفاء القسري والاعتداء بالضرب على الصحفيين، واقتحام ونهب وتخريب ممتلكات مؤسسات إعلامية، ومنع إصدار صحف وقطع الرواتب والفصل التعسفي وإغلاق إذاعات وفضائيات ومواقع الكترونية ومؤسسات كانت آخرها نقابة الصحفيين، إضافة إلى إتمام تعيينات لمصلحة المتمردين.
وذكر التقرير أن الاختطافات تصدر ت إجمالي الانتهاكات بمعدل 77 حالة تلاها قطع الرواتب ووقف العمل بواقع 65 حالة فيما بلغت حالات الاعتداء 47 حالة، أما التهديد بالقتل فبلغ 29 حالة، إضافة إلى 17 حالة قتل وبلغت حالات الاعتقال والاحتجاز 24 حالة.
وبينت المنظمة أنها رصدت 43 حالة اعتداء الكتروني و41 حالة اقتحام وإغلاق مقرات صحف وقنوات فضائية ، و8 حالات تحريض وتشهير وحالتي ملاحقة، و10 حالات نهب ومصادرة معدات صحفيين أثناء التغطية، مشيرة إلى أن المتمردين تسببوا في انتكاسة كبيرة لمسار التطور الطبيعي الذي كانت وصلت إليه الحريات الإعلامية بعد ثورة فبراير 2011.