دخل المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية في مناطق التذبذبات العرضية خلال تعاملات أمس، فيما أغلق على انخفاض 0.06 % خاسرا 3.5 نقاط، وسط تحرر كبير للأسهم الصغيرة والمتوسطة التي واصلت تسجيلها النسب العليا المسموح بها في نظام تداول، حيث يرى البعض أن الفترة الحالية هي فترة الشركات التي تراجعت بشكل كبير في الفترات الماضية، ولم تصحح نفسها في ظل ارتفاعات السوق بالفترة الحالية.
وذكر محلل الأسواق المالية حسام جخلب أنه لا يمكن التنبؤ بحركة الأسواق المالية بهذه الفترة في ظل التقلبات الحادة في أسعار النفط والعوامل المؤثرة فيها، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية والتي لا تزال تأخذ منحى طرديا مع السيولة الاستثمارية، سواء كانت في الأسهم أو في العقار.
وبين جخلب أن التوقعات الفنية لا تزال سلبية على المدى المتوسط على أسعار النفط والمؤشر العام، فالمعطيات الحالية من ارتدادات ما هي إلا عمليات تصحيحية فرعية صاعدة، مشيرا إلى أن المتوقع على المدى المتوسط هبوط المؤشر العام وكسر قيعان يناير الماضي.
وأشار جخلب إلى أن استقرار أسعار النفط فوق مستويات 40 دولارا سيعطي ارتياحا نوعيا للأسهم السعودية، وهذا لن يكون في الوقت الراهن بسبب قوة الدولار وارتفاع المخزونات الأمريكية.
وأوضح محلل الأسواق المالية عماد الرشيد أن المؤشر العام بدأ بالتحرك ولكن بحذر كبير خاصة بعد الرجوع من مستويات 5909 نقاط، والتي تعتبر مقاومة على المدى القريب، فالإغلاق أعلى منها مؤشر إيجابي للصعود إلى مستويات 6256 نقطة، فيما تكمن سلبية المؤشر العام بكسر مستويات 5646 نقطة. وبين الرشيد أن قطاع «الصناعات البتروكيماوية» دخل بداية السلبية بعد إغلاقه دون مستويات 3675 نقطة، وتتأكد هذه السلبية بكسر مستويات 3660 نقطة.
وذكر محلل الأسواق المالية حسام جخلب أنه لا يمكن التنبؤ بحركة الأسواق المالية بهذه الفترة في ظل التقلبات الحادة في أسعار النفط والعوامل المؤثرة فيها، بالإضافة إلى الأوضاع الجيوسياسية والتي لا تزال تأخذ منحى طرديا مع السيولة الاستثمارية، سواء كانت في الأسهم أو في العقار.
وبين جخلب أن التوقعات الفنية لا تزال سلبية على المدى المتوسط على أسعار النفط والمؤشر العام، فالمعطيات الحالية من ارتدادات ما هي إلا عمليات تصحيحية فرعية صاعدة، مشيرا إلى أن المتوقع على المدى المتوسط هبوط المؤشر العام وكسر قيعان يناير الماضي.
وأشار جخلب إلى أن استقرار أسعار النفط فوق مستويات 40 دولارا سيعطي ارتياحا نوعيا للأسهم السعودية، وهذا لن يكون في الوقت الراهن بسبب قوة الدولار وارتفاع المخزونات الأمريكية.
وأوضح محلل الأسواق المالية عماد الرشيد أن المؤشر العام بدأ بالتحرك ولكن بحذر كبير خاصة بعد الرجوع من مستويات 5909 نقاط، والتي تعتبر مقاومة على المدى القريب، فالإغلاق أعلى منها مؤشر إيجابي للصعود إلى مستويات 6256 نقطة، فيما تكمن سلبية المؤشر العام بكسر مستويات 5646 نقطة. وبين الرشيد أن قطاع «الصناعات البتروكيماوية» دخل بداية السلبية بعد إغلاقه دون مستويات 3675 نقطة، وتتأكد هذه السلبية بكسر مستويات 3660 نقطة.
الأكثر قراءة
مدينة المعرفة الاقتصادية تُسلط الضوء على أبرز مشاريعها الاستثمارية في معرض "سيتي سكيب العالمي 2024"
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
*محافظ "منشآت" يُعبّر عن اعتزازه بإشادة مجلس الوزراء لما حققه ملتقى بيبان24 من نجاح*
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
بهدف تعزيز مهارات جيل جديد من المبتكرين ومواءمتها مع الأولويات الوطنية "ندلب" الشريك الاستراتيجي لطلاب ماجستير "كاوست" للابتكار التقني وريادة الأعمال