10 أسباب تؤدي إلى ضياع المعتمرين والزوار
الأربعاء - 17 فبراير 2016
Wed - 17 Feb 2016
رصدت «مكة 10 » أسباب تقف خلف فقدان المعتمرين وضياعهم داخل الحرم والمنطقة المركزية، في حين يتوجه المعتمر التائه غالبا إلى من يتقن لغته ومن تبدو عليه سمات أهل البلد، أو رجال الأمن، ومن يعمل في المنطقة المركزية بالقرب من الحرم، لسؤالهم عن الفندق الذي يسكنه، وتفاقم المشكلة طريقة تعبيره بلغته الأجنبية عن معاناته لساعات، وعدم معرفته اسم الشارع أو الفندق وأنه ضل طريقه لمقر سكنه.
معالجة نفسية
وشدد أحمد حلبي - مطوف حجاج تركيا - على أهمية أن تسعى وزارة الحج إلى وضع برامج خاصة بالمعتمرين والزوار التائهين، أهمها الاستعانة بالاختصاصيين النفسيين لمعالجة ما ينتاب الحاج والمعتمر من حالة غضب لضياعه عن مقر سكنه، والتوصل لحلول عملية للقضاء على هذه الظاهرة أو تخفيض نسبة الحجاج والمعتمرين، والنظر في أعمار المعتمرين والزوار القادمين ومستوياتهم الاجتماعية والثقافية.
أسباب التوهان
وذكر المطوف حلبي عددا من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى توهان المعتمرين والزوار، منها كبر السن الذي يؤدي إلى صعوبة التركيز على أبواب الحرم المتشابهة، وعدم التركيز على أرقام الأبواب والشوارع والطرق ومعرفة أهم المعالم القريبة من السكن، وإصرار البعض منهم على الخروج من مقر السكن الخاص بهم سواء كان في الفندق أو المشاعر وعدم الالتزام بالقافلة أو الأقارب والأصدقاء.
هدية غالية
وقال «يلجأ بعض المعتمرين والزوار إلى عدم حمل سوار المعصم، إذ يعدونه هدية غالية في مكة المكرمة لحظة وصولهم إليها فيرغبون بالمحافظة عليه داخل مقر السكن، دون معرفة أهمية حمله معهم لكونه يحوي كل المعلومات المهمة بخصوص مكتب الطوافة ويسهل عملية وصول المعتمر للسكن».
خرائط إرشادية
وأكد حلبي أهمية القضاء على هذه الظاهرة من خلال العمل على إخراج برنامج تتعاون فيه كل الجهات ذات العلاقة مع مكاتب شؤون الحجاج بالدول العربية والإسلامية، وتسعى أمانة العاصمة المقدسة إلى وضع خرائط إرشادية داخل مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
الأسباب
معالجة نفسية
وشدد أحمد حلبي - مطوف حجاج تركيا - على أهمية أن تسعى وزارة الحج إلى وضع برامج خاصة بالمعتمرين والزوار التائهين، أهمها الاستعانة بالاختصاصيين النفسيين لمعالجة ما ينتاب الحاج والمعتمر من حالة غضب لضياعه عن مقر سكنه، والتوصل لحلول عملية للقضاء على هذه الظاهرة أو تخفيض نسبة الحجاج والمعتمرين، والنظر في أعمار المعتمرين والزوار القادمين ومستوياتهم الاجتماعية والثقافية.
أسباب التوهان
وذكر المطوف حلبي عددا من الأسباب والعوامل التي تؤدي إلى توهان المعتمرين والزوار، منها كبر السن الذي يؤدي إلى صعوبة التركيز على أبواب الحرم المتشابهة، وعدم التركيز على أرقام الأبواب والشوارع والطرق ومعرفة أهم المعالم القريبة من السكن، وإصرار البعض منهم على الخروج من مقر السكن الخاص بهم سواء كان في الفندق أو المشاعر وعدم الالتزام بالقافلة أو الأقارب والأصدقاء.
هدية غالية
وقال «يلجأ بعض المعتمرين والزوار إلى عدم حمل سوار المعصم، إذ يعدونه هدية غالية في مكة المكرمة لحظة وصولهم إليها فيرغبون بالمحافظة عليه داخل مقر السكن، دون معرفة أهمية حمله معهم لكونه يحوي كل المعلومات المهمة بخصوص مكتب الطوافة ويسهل عملية وصول المعتمر للسكن».
خرائط إرشادية
وأكد حلبي أهمية القضاء على هذه الظاهرة من خلال العمل على إخراج برنامج تتعاون فيه كل الجهات ذات العلاقة مع مكاتب شؤون الحجاج بالدول العربية والإسلامية، وتسعى أمانة العاصمة المقدسة إلى وضع خرائط إرشادية داخل مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
الأسباب
- كبر السن
- عدم المعرفة باللغة
- عدم الإلمام بالخرائط
- عدم معرفة إسم الفندق أو مقر السكن
- عدم معرفة باسم المكتب المسؤول عنه
- عدم معرفة اسم الشارع أو الحي
- عدم الانتباه للمعالم القريبة من السكن
- عدم البقاء مع القافلة
- عدم وضع سوار المعصم
- الذهاب للحرم من طريق والعودة من طريق آخر
الأكثر قراءة
كادي الخثعمي تروي كيف ألهمتها بيئة عسير في رحلتها نحو التميز والإبداع من خلال القراءة
افتتاح معرض مكة للفنادق والمطاعم بمشاركة شركات محلية ودولية
افتتاح "سوق الأولين" و"دونز أوف آريبيا" ضمن فعاليات موسم الرياض 2024
عبد الله المحيسن.. ريادة سينمائية برؤية ملهمة في "الأنميشن الأول"
المملكة تستعرض جهودها في الارتقاء بصناعة الفعاليات العالمية مع ختام القمة الدولية للمعارض والمؤتمرات في الرياض
نادي "أمان" لليوغا: بناء مجتمع صحي يعزز التوازن الجسدي والروحاني