عادت نبرة التفاؤل إلى سوق الأسهم السعودية مع تردد أنباء عن اقتراب اتفاق المنتجين حول حجم المعروض لترتفع 88 % من الأسهم المتداولة أمس، ويغلق المؤشر العام رابحا 61 نقطة بنسبة 1.07 %.
وذكر الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن السوق المالية السعودية تحتاج إلى عملية استقرار نقطي، ولن يكون هذا الأمر في ظل التقلبات الحادة لأسعار النفط وتداعيات الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وبين الغامدي أن ارتفاع حدة التذبذبات في السوق يأتي لقلة تحرك الصناديق الاستثمارية في الوقت الذي يستحوذ فيه الأفراد على النسبة الأكبر من تعاملات السوق، مشيرا إلى أن السوق يفتقر إلى صانع حقيقي يلعب دورا في تهدئة نسبة التذبذبات العالية التي تشهدها السوق.
وأشار إلى أن عودة التذبذبات لبعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة دون الأخرى في هذه المرحلة يعد أمرا طبيعيا، مبينا أن الفترة الحالية تعد فترة تعزيز وتبديل مراكز استثمارية من قطاع إلى قطاع وبين أسهم داخل قطاع.
وأوضح محلل الأسواق المالية ماجد الشبيب أن المؤشر العام دخل مرحلة الحيرة خلال التعاملات اليومية منذ الأسبوع الماضي والتي تشهد تقلبات حادة في أسعار النفط والأخبار الاقتصادية، وهما من أبرز العوامل التي قادت السوق إلى عملية جني الأرباح بشكل يومي في كل عملية ارتفاع خاصة.
وأضاف الشبيب أن الصورة الفنية تبقى محصورة باختراق مستويات 6 آلاف نقطة والتي تعد ركيزة فنية على المدى القريب، موضحا أن اختراقها يفتح المجال للصعود إلى مستويات 61.8% و 78.6% من نسب الفيبوناتشي.
وأشار إلى أن قطاع «الاسمنت» لم يستطع تجاوز متوسط 50 يوما رغم الارتدادات الأخيرة للقطاع والأخبار الإيجابية التي أعلنت اليومين الماضيين بخصوص فتح المجال لعملية التصدير، مبينا أنه في حال تم ذلك فسيتحرر القطاع من السلبية نوعا ما ويدخل مرحلة الإيجابية مع التوزيعات النقدية خلال الفترة المقبلة.
وبين الشبيب أن سهم اسمنت الشرقية استطاع أن يرتفع 30% من أدنى مستوى له خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن عملية حني الأرباح تعد إيجابية لتأسيس قاع صاعد وبنجاح هذا السيناريو يحقق السهم أول قاع صاعد منذ ديسمبر 2014.
وذكر الخبير الاقتصادي عبدالله الغامدي أن السوق المالية السعودية تحتاج إلى عملية استقرار نقطي، ولن يكون هذا الأمر في ظل التقلبات الحادة لأسعار النفط وتداعيات الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.
وبين الغامدي أن ارتفاع حدة التذبذبات في السوق يأتي لقلة تحرك الصناديق الاستثمارية في الوقت الذي يستحوذ فيه الأفراد على النسبة الأكبر من تعاملات السوق، مشيرا إلى أن السوق يفتقر إلى صانع حقيقي يلعب دورا في تهدئة نسبة التذبذبات العالية التي تشهدها السوق.
وأشار إلى أن عودة التذبذبات لبعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة دون الأخرى في هذه المرحلة يعد أمرا طبيعيا، مبينا أن الفترة الحالية تعد فترة تعزيز وتبديل مراكز استثمارية من قطاع إلى قطاع وبين أسهم داخل قطاع.
وأوضح محلل الأسواق المالية ماجد الشبيب أن المؤشر العام دخل مرحلة الحيرة خلال التعاملات اليومية منذ الأسبوع الماضي والتي تشهد تقلبات حادة في أسعار النفط والأخبار الاقتصادية، وهما من أبرز العوامل التي قادت السوق إلى عملية جني الأرباح بشكل يومي في كل عملية ارتفاع خاصة.
وأضاف الشبيب أن الصورة الفنية تبقى محصورة باختراق مستويات 6 آلاف نقطة والتي تعد ركيزة فنية على المدى القريب، موضحا أن اختراقها يفتح المجال للصعود إلى مستويات 61.8% و 78.6% من نسب الفيبوناتشي.
وأشار إلى أن قطاع «الاسمنت» لم يستطع تجاوز متوسط 50 يوما رغم الارتدادات الأخيرة للقطاع والأخبار الإيجابية التي أعلنت اليومين الماضيين بخصوص فتح المجال لعملية التصدير، مبينا أنه في حال تم ذلك فسيتحرر القطاع من السلبية نوعا ما ويدخل مرحلة الإيجابية مع التوزيعات النقدية خلال الفترة المقبلة.
وبين الشبيب أن سهم اسمنت الشرقية استطاع أن يرتفع 30% من أدنى مستوى له خلال الفترة الماضية، مشيرا إلى أن عملية حني الأرباح تعد إيجابية لتأسيس قاع صاعد وبنجاح هذا السيناريو يحقق السهم أول قاع صاعد منذ ديسمبر 2014.
الأكثر قراءة
مدينة المعرفة الاقتصادية تُسلط الضوء على أبرز مشاريعها الاستثمارية في معرض "سيتي سكيب العالمي 2024"
الساحة الاستثمارية المشتركة.. تشهد افتتاح مصنع سعودي للحديد في مصر بطاقة إنتاجية 36 ألف طن سنويًا
*محافظ "منشآت" يُعبّر عن اعتزازه بإشادة مجلس الوزراء لما حققه ملتقى بيبان24 من نجاح*
"سدايا" تطلق أداة التقييم الذاتي لأخلاقيات الذكاء الاصطناعي عبر منصة حوكمة البيانات الوطنية
بإشراف من وزارة الطاقة الشركة السعودية للكهرباء توقّع مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجال الطاقة المتجددة والتعاون الإقليمي في مؤتمر COP29
بهدف تعزيز مهارات جيل جديد من المبتكرين ومواءمتها مع الأولويات الوطنية "ندلب" الشريك الاستراتيجي لطلاب ماجستير "كاوست" للابتكار التقني وريادة الأعمال