رفض رئيس نادي التعاون محمد القاسم المبالغة في الاحتفال بالفوز الذي حققه فريقه على الهلال بهدف دون مقابل في الجولة 17 لدوري جميل، مشددا على أن هذه النتيجة يجب ألا تلهي السكري عن الهدف الأساسي وهو انتزاع البطاقة المؤهلة للمشاركة في دوري أبطال آسيا، مشيدا بلاعبيه الذين كانوا على قدر كبير من المسؤولية، رافضا التعامل مع المباريات التسع المتبقية من عمر المسابقة بتهاون أو عدم احترام المنافس.
ووصف القاسم الفوز بالتاريخي، لأنه الأول منذ 60 عاما، وتحديدا منذ تأسيس نادي التعاون عام 1956، مؤكدا أنه سيكون دافعا قويا للاعبين من أجل مضاعفة الجهد، خاصة أن الفارق مع الهلال المتصدر بات 6 نقاط فقط.
وأشاد القاسم بمسيرة لاعبيه طوال المنافسة، مشددا على أنهم كانوا على قدر كبير من المسؤولية، وتفوقوا على أنفسهم حتى صاروا محل احترام وتقدير مجلس الإدارة وأعضاء الشرف والجماهير الوفية، واعدا بمكافآت مضاعفة نظير الفوز التاريخي.
وأكد رئيس التعاون على أن الفريق أمامه 9 لقاءات متبقية من عمر الدوري، منها 3 لقاءات صعبة أمام الشباب والنصر في الجولتين 20 و 21 ، وأمام الاتحاد في الجولة الأخيرة، »إلا أننا سنتبع سياسة احترام كل الفرق التي نواجهها، فلا نعترف بفريق قوي وآخر ضعيف، بل الكل سواسية حتى لا نقع في فخ التراخي أو الإهمال، فأمامنا هدف واحد، وهو انتزاع البطاقة الآسيوية«.
ووصف القاسم الفوز بالتاريخي، لأنه الأول منذ 60 عاما، وتحديدا منذ تأسيس نادي التعاون عام 1956، مؤكدا أنه سيكون دافعا قويا للاعبين من أجل مضاعفة الجهد، خاصة أن الفارق مع الهلال المتصدر بات 6 نقاط فقط.
وأشاد القاسم بمسيرة لاعبيه طوال المنافسة، مشددا على أنهم كانوا على قدر كبير من المسؤولية، وتفوقوا على أنفسهم حتى صاروا محل احترام وتقدير مجلس الإدارة وأعضاء الشرف والجماهير الوفية، واعدا بمكافآت مضاعفة نظير الفوز التاريخي.
وأكد رئيس التعاون على أن الفريق أمامه 9 لقاءات متبقية من عمر الدوري، منها 3 لقاءات صعبة أمام الشباب والنصر في الجولتين 20 و 21 ، وأمام الاتحاد في الجولة الأخيرة، »إلا أننا سنتبع سياسة احترام كل الفرق التي نواجهها، فلا نعترف بفريق قوي وآخر ضعيف، بل الكل سواسية حتى لا نقع في فخ التراخي أو الإهمال، فأمامنا هدف واحد، وهو انتزاع البطاقة الآسيوية«.