على خطى مارادونا
تفاعل
تفاعل
الاثنين - 15 فبراير 2016
Mon - 15 Feb 2016
يمني المهاجم الأرجنتيني هيجواين نفسه بتكرار إنجاز مواطنه مارادونا بقيادة فريقه نابولي الإيطالي إلى تحقيق لقب الاسكوديتو للمرة الأولى منذ عام 1986 والخامسة في تاريخه.
وكان مارادونا قد صنع أمجاد نابولي في منتصف الثمانينات، وآنذاك رفع الفريق إلى العصر الأكثر نجاحا في تاريخه وفاز نابولي بدوري الدرجة الأولى الإيطالي الوحيد للبطولة الإيطالية في موسمي 1987/86 و1990/1989، وحقق معه الترتيب الثاني في الدوري مرتين، في 1988/87 و1989/1988.
وشملت الحقبة الذهبية لنابولي ألقابا أخرى في عهد مارادونا وهي كأس إيطاليا في 1987، والمركز الثاني في البطولة نفسها في 1989، وكأس الاتحاد الأوروبي عام 1989 وكأس السوبر الإيطالية عام 1990.
وكان مارادونا هدافا لدوري الدرجة الأولى الإيطالي في عام 1988/87. في المقابل لفت الأنظار هيجواين منذ قدومه لفريق العاصمة الجنوبي لا سيما هذا العام، وقاد فريقه لصدارة الدوري الإيطالي وهو يقدم أداء غير عادي مسجلا 20 هدفا في الدوري مكنته من الانفراد بقائمة الهدافين بالكالشيو متصدرا سباق الحذاء الذهبي في العالم على حساب أساطير ونجوم كرونالدو وميسي ونيمار وسواريز وكريم بنزيمه.
لا شك في أنه إذا نجح هيجواين في تكرار الإنجاز وتذوق طعم الانتصار سيثبت أن لإنجازات نابولي نكهة أرجنتينية منذ أن تمكن المدرب الأرجنتيني بروونو بيزاولا من توليف هذه النكهة عام 1962 بقيادة نابولي إلى أول لقب في تاريخه بالفوز بكأس إيطاليا.
فهل ينجح هيجواين في السير على خطى الأسطورة مارادونا؟
وكان مارادونا قد صنع أمجاد نابولي في منتصف الثمانينات، وآنذاك رفع الفريق إلى العصر الأكثر نجاحا في تاريخه وفاز نابولي بدوري الدرجة الأولى الإيطالي الوحيد للبطولة الإيطالية في موسمي 1987/86 و1990/1989، وحقق معه الترتيب الثاني في الدوري مرتين، في 1988/87 و1989/1988.
وشملت الحقبة الذهبية لنابولي ألقابا أخرى في عهد مارادونا وهي كأس إيطاليا في 1987، والمركز الثاني في البطولة نفسها في 1989، وكأس الاتحاد الأوروبي عام 1989 وكأس السوبر الإيطالية عام 1990.
وكان مارادونا هدافا لدوري الدرجة الأولى الإيطالي في عام 1988/87. في المقابل لفت الأنظار هيجواين منذ قدومه لفريق العاصمة الجنوبي لا سيما هذا العام، وقاد فريقه لصدارة الدوري الإيطالي وهو يقدم أداء غير عادي مسجلا 20 هدفا في الدوري مكنته من الانفراد بقائمة الهدافين بالكالشيو متصدرا سباق الحذاء الذهبي في العالم على حساب أساطير ونجوم كرونالدو وميسي ونيمار وسواريز وكريم بنزيمه.
لا شك في أنه إذا نجح هيجواين في تكرار الإنجاز وتذوق طعم الانتصار سيثبت أن لإنجازات نابولي نكهة أرجنتينية منذ أن تمكن المدرب الأرجنتيني بروونو بيزاولا من توليف هذه النكهة عام 1962 بقيادة نابولي إلى أول لقب في تاريخه بالفوز بكأس إيطاليا.
فهل ينجح هيجواين في السير على خطى الأسطورة مارادونا؟