تصاعدت حدة الحرب في أفغانستان مجددا بسبب عودة طالبان والتنظيمات الإرهابية لمسرح العنف بقوة.
وتبعا لذلك ارتفع عدد الأسلحة الأمريكية المسلمة إلى القوات الأفغانية خلال يناير 2016 بعدما انخفضت تلك الأعداد منذ 2013 وفقا لإحصاءات القيادة المركزية لسلاح الجو الأمريكي.
وشهدت أفغانستان خلال أكتوبر الماضي تفجير 203 قنابل في الوقت الذي اجتاحت فيه طالبان مدينة قندوز.
وما يزال مسؤولون أمريكيون يبحثون مدى التدخل العسكري المطلوب من الولايات المتحدة في أفغانستان، مع التركيز على تعزيز عمليات القصف الجوي التي تقوم بها المقاتلات الأمريكية لدعم القوات الأفغانية في تصديها لاعتداءات التنظيمات الإرهابية.
ونفذت نحو 422 غارة جوية أمريكية لدعم الجيش الأفغاني مطلع 2016 وإجمالي 4600 غارة في 2015.
وفي سياق مبادرة القوات الأمريكية لمكافحة داعش في أفغانستان، فقد سلمت واشنطن أكثر من 2600 قطعة سلاح للقوات الأفغانية وذلك من أجل التصدي للتنظيمات الإرهابية.
وبلغت كلفة هذه العمليات نحو 11.2 مليون دولار يوميا وشكلت القوات الجوية العبء الأكبر من الإنفاق بمبلغ 7.7 ملايين دولار في اليوم وفقا للإحصاءات الصادرة في 2015.
كما كشف البنتاجون عن مطالبة جديدة من الكونجرس لرفع الميزانية لـ2017 بنسبة 50% أي من 5 مليارات إلى 7.5 مليارات من أجل مكافحة داعش.
وانخفضت تكاليف العمليات في أفغانستان بمقدار 1.2 مليار دولار.
وأوضح اللواء المتقاعد بالجيش الأمريكي جيسون هوك أن هذه الأرقام غير ثابتة بسبب طلبات القوات الأفغانية المتكررة في رفع معدل العمليات الجوية، كونها منطقة صراع.
ومن المتوقع أن تشهد المنطقة في 2016 أزمات سيئة تفوق ما مرت به في العام السابق.
The air war in Afghanistan is heating up again, thanks to the resurgence of the Taliban and its terrorist splinter groups.
Just one month into 2016, Afghanistan has already dropped the most weapons since 2013, with almost 130 weapons released, according to the latest U.S. Air Forces Central Command statistics.
وتبعا لذلك ارتفع عدد الأسلحة الأمريكية المسلمة إلى القوات الأفغانية خلال يناير 2016 بعدما انخفضت تلك الأعداد منذ 2013 وفقا لإحصاءات القيادة المركزية لسلاح الجو الأمريكي.
وشهدت أفغانستان خلال أكتوبر الماضي تفجير 203 قنابل في الوقت الذي اجتاحت فيه طالبان مدينة قندوز.
وما يزال مسؤولون أمريكيون يبحثون مدى التدخل العسكري المطلوب من الولايات المتحدة في أفغانستان، مع التركيز على تعزيز عمليات القصف الجوي التي تقوم بها المقاتلات الأمريكية لدعم القوات الأفغانية في تصديها لاعتداءات التنظيمات الإرهابية.
ونفذت نحو 422 غارة جوية أمريكية لدعم الجيش الأفغاني مطلع 2016 وإجمالي 4600 غارة في 2015.
وفي سياق مبادرة القوات الأمريكية لمكافحة داعش في أفغانستان، فقد سلمت واشنطن أكثر من 2600 قطعة سلاح للقوات الأفغانية وذلك من أجل التصدي للتنظيمات الإرهابية.
وبلغت كلفة هذه العمليات نحو 11.2 مليون دولار يوميا وشكلت القوات الجوية العبء الأكبر من الإنفاق بمبلغ 7.7 ملايين دولار في اليوم وفقا للإحصاءات الصادرة في 2015.
كما كشف البنتاجون عن مطالبة جديدة من الكونجرس لرفع الميزانية لـ2017 بنسبة 50% أي من 5 مليارات إلى 7.5 مليارات من أجل مكافحة داعش.
وانخفضت تكاليف العمليات في أفغانستان بمقدار 1.2 مليار دولار.
وأوضح اللواء المتقاعد بالجيش الأمريكي جيسون هوك أن هذه الأرقام غير ثابتة بسبب طلبات القوات الأفغانية المتكررة في رفع معدل العمليات الجوية، كونها منطقة صراع.
ومن المتوقع أن تشهد المنطقة في 2016 أزمات سيئة تفوق ما مرت به في العام السابق.
The air war in Afghanistan is heating up again, thanks to the resurgence of the Taliban and its terrorist splinter groups.
Just one month into 2016, Afghanistan has already dropped the most weapons since 2013, with almost 130 weapons released, according to the latest U.S. Air Forces Central Command statistics.