5 دول تتنافس على جائزة بوكر
الأحد - 14 فبراير 2016
Sun - 14 Feb 2016
أعلنت لجنة تحكيم الجائزة العالمية للرواية العربية «بوكر» القائمة القصيرة 9 فبراير، وتصدرت فلسطين بترشح روايتين، فيما أتت الروايات الأربع الأخرى من العراق، مصر، سوريا، المغرب، وسيلعن عن الرواية الفائزة بأبو ظبي 29 أبريل، وهنا نبذة عنها:
فلسطين
مديح لنساء العائلة
الكاتب: محمود شقير
«أبدت نساء عشيرة «العبد اللات» رفضهن لسلوك رسمية الجريء في الملابس. سادس زوجات منان، كبير العشيرة، لا تزال تتوجس من الغسالة والتلفزيون المسكونين بالعفاريت. من خلال قصصهن، يكتب محمد بن منان تاريخ العشيرة المهاجرة قبلا من باديتها وتستعد اليوم لهجر بداوتها. إنه عصر التحولات السياسية والاجتماعية بعد النكبة، وطفرة الحداثة، وبذور الصراع التي بدأت تنمو في فلسطين الخمسينات».
مصائر : كونشرتو الهولوكوست والنكبة
الكاتب: ربعي المدهون
«رواية تضيف إلى السرد الفلسطيني أفقا غير معهود سابقا، ويمكن وصفها بالرواية الشاملة تتناول في آن مأساة فلسطين من جوانبها كافة. تقع في أربعة أقسام، يمثل كل منها إحدى حركات الكونشرتو وحين يصل النص إلى الحركة الأخيرة، تبدأ الحكايات بالتكامل حول أسئلة النكبة، وحق العودة».
المغرب
نوميديا
الكاتب: طارق بكاري
«تكتب الفرنسية جوليا قصة عشيقها المغربي مراد، اللقيط والمرفوض من قبل أهل القرية، حيث تعرض للضرب ، فلجأ إلى العشق كمحاولة للانتقام من القدر، فأحب كلا من خولة، ونضال، وجوليا المستعمرة، وكان حبه الأخير لنوميديا الأمازيغية الخرساء. رواية ثرية بالحكايات التي تنفتح على واقع تاريخي وسياسي في المغرب».
مصر
عطارد
الكاتب: محمد ربيع
«عطارد هو أقرب الكواكب للشمس وهو أيضا اسم ضابط ممن شهدوا اندحار الشرطة في 28 يناير 2011، بعد عقد وأعوام عدة من تلك الأحداث، مصر تحت احتلال غامض وفلول الشرطة القديمة تتولى قيادة المقاومة الشعبية بين الأطلال المحطمة للقاهرة. خيالات وهواجس الثورة المضادة والتي صارت واقعا في مستقبل كابوسي».
سوريا
سماء قريبة من بيتنا
الكاتبة: شهلا العجيلي
«تنتمي شخصيات الرواية إلى مشارب ثقافية متنوعة، تتحرك في حقبة تاريخية تمتد منذ النصف الثاني من القرن الـ19 إلى اللحظة التاريخية الراهنة. تتعرف جمان بدران، بناصر العامري وهو ابن لاقتصادي فلسطيني، الذي جاء إلى عمان ليدفن أمه، ليكتشفا معا علاقة الجيرة بين بيتي جدهما في حلب».
لبنان
حارس الموتى
الكاتب: جورج يرق
«يتدرب البطل على السلاح ويعمل قناصا في المعارك. لكن موت صديقه يخيفه ويجعله يترك السلاح ويعود إلى حياة التشرد. يبقى على هذه الحال إلى أن يعثر على عمل في مستشفى، وتحديدا في ثلاجة الموتى نهارا . يتعلم حشو الجثث وتنظيفها لتسليمها إلى أهل الميت. وذات يوم يخطف من داخل ثلاجة الموتى، ويحبس في مكان مجهول».
فلسطين
مديح لنساء العائلة
الكاتب: محمود شقير
«أبدت نساء عشيرة «العبد اللات» رفضهن لسلوك رسمية الجريء في الملابس. سادس زوجات منان، كبير العشيرة، لا تزال تتوجس من الغسالة والتلفزيون المسكونين بالعفاريت. من خلال قصصهن، يكتب محمد بن منان تاريخ العشيرة المهاجرة قبلا من باديتها وتستعد اليوم لهجر بداوتها. إنه عصر التحولات السياسية والاجتماعية بعد النكبة، وطفرة الحداثة، وبذور الصراع التي بدأت تنمو في فلسطين الخمسينات».
مصائر : كونشرتو الهولوكوست والنكبة
الكاتب: ربعي المدهون
«رواية تضيف إلى السرد الفلسطيني أفقا غير معهود سابقا، ويمكن وصفها بالرواية الشاملة تتناول في آن مأساة فلسطين من جوانبها كافة. تقع في أربعة أقسام، يمثل كل منها إحدى حركات الكونشرتو وحين يصل النص إلى الحركة الأخيرة، تبدأ الحكايات بالتكامل حول أسئلة النكبة، وحق العودة».
المغرب
نوميديا
الكاتب: طارق بكاري
«تكتب الفرنسية جوليا قصة عشيقها المغربي مراد، اللقيط والمرفوض من قبل أهل القرية، حيث تعرض للضرب ، فلجأ إلى العشق كمحاولة للانتقام من القدر، فأحب كلا من خولة، ونضال، وجوليا المستعمرة، وكان حبه الأخير لنوميديا الأمازيغية الخرساء. رواية ثرية بالحكايات التي تنفتح على واقع تاريخي وسياسي في المغرب».
مصر
عطارد
الكاتب: محمد ربيع
«عطارد هو أقرب الكواكب للشمس وهو أيضا اسم ضابط ممن شهدوا اندحار الشرطة في 28 يناير 2011، بعد عقد وأعوام عدة من تلك الأحداث، مصر تحت احتلال غامض وفلول الشرطة القديمة تتولى قيادة المقاومة الشعبية بين الأطلال المحطمة للقاهرة. خيالات وهواجس الثورة المضادة والتي صارت واقعا في مستقبل كابوسي».
سوريا
سماء قريبة من بيتنا
الكاتبة: شهلا العجيلي
«تنتمي شخصيات الرواية إلى مشارب ثقافية متنوعة، تتحرك في حقبة تاريخية تمتد منذ النصف الثاني من القرن الـ19 إلى اللحظة التاريخية الراهنة. تتعرف جمان بدران، بناصر العامري وهو ابن لاقتصادي فلسطيني، الذي جاء إلى عمان ليدفن أمه، ليكتشفا معا علاقة الجيرة بين بيتي جدهما في حلب».
لبنان
حارس الموتى
الكاتب: جورج يرق
«يتدرب البطل على السلاح ويعمل قناصا في المعارك. لكن موت صديقه يخيفه ويجعله يترك السلاح ويعود إلى حياة التشرد. يبقى على هذه الحال إلى أن يعثر على عمل في مستشفى، وتحديدا في ثلاجة الموتى نهارا . يتعلم حشو الجثث وتنظيفها لتسليمها إلى أهل الميت. وذات يوم يخطف من داخل ثلاجة الموتى، ويحبس في مكان مجهول».
