جسدت التشكيلية الدكتورة غادة النجار البيئة المصرية بعاداتها وتراثها في 40 لوحة بمعرضها الشخصي «اليشمك» في قاعة تراث الصحراء بالخبر.
وأوضحت النجار عقب اختتام معرضها أمس الأول بأنها تميل إلى الأسلوب التكعيبي، مشيرة إلى أن فكرتها من اللوحات الأربعين المشاركة بها تصوير حكايات الزمن الجميل في مصر بشكل عام والإسكندرية بشكل خاص، وتشمل رسما للبحر والصيادين وتفاصيل الشوارع وحياة الناس اليومية.
وأشارت إلى رسمها الملابس التراثية، ومنها اليشمك، غطاء الوجه الذي استلهمت منه اسم المعرض.
وتضيف «معظم لوحات المعرض متنوعة الألوان تكسوها البهجة، وممزوجة بألوان زرقة البحر والسماء والأسماك الملونة. إلى جانب بورتريهات للفرعونيات والمصريات قديما».
وعن الفن التشكيلي السعودي تقول النجار «يشهد نهضة ملحوظة منذ فترة، وزيادة في عدد الصالات الفنية والفنانين التشكيليين، ونصيحتي للفنان الشاب عليه بالدراسة المتخصصة في الفن حتى يقف على أرض ثابتة».
وأوضحت النجار عقب اختتام معرضها أمس الأول بأنها تميل إلى الأسلوب التكعيبي، مشيرة إلى أن فكرتها من اللوحات الأربعين المشاركة بها تصوير حكايات الزمن الجميل في مصر بشكل عام والإسكندرية بشكل خاص، وتشمل رسما للبحر والصيادين وتفاصيل الشوارع وحياة الناس اليومية.
وأشارت إلى رسمها الملابس التراثية، ومنها اليشمك، غطاء الوجه الذي استلهمت منه اسم المعرض.
وتضيف «معظم لوحات المعرض متنوعة الألوان تكسوها البهجة، وممزوجة بألوان زرقة البحر والسماء والأسماك الملونة. إلى جانب بورتريهات للفرعونيات والمصريات قديما».
وعن الفن التشكيلي السعودي تقول النجار «يشهد نهضة ملحوظة منذ فترة، وزيادة في عدد الصالات الفنية والفنانين التشكيليين، ونصيحتي للفنان الشاب عليه بالدراسة المتخصصة في الفن حتى يقف على أرض ثابتة».