شاعر يستعيد الأمجاد الكروية لماجد بقصيدة
الأربعاء - 10 فبراير 2016
Wed - 10 Feb 2016
جسد الشاعر صالح الحربي محبته للنجم الرياضي ماجد عبدالله في قصيدة شارك بها في أمسية شعرية استضافها أدبي الطائف ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة للمهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية، أمس الأول، بمشاركة الشاعرين دخيل الله الحارثي وأحمد الهلالي.
وجاء في قصيدة الحربي:
عشرون عاماً وما غادرتَ مُعتركا
عشرون عاماً وأنت الفنُّ منهمكا
يا حاضراً ملكاً.. يا غائباً ملكا:
إذا ارتقيتَ رؤوسَ القومِ من سَقَط
من غير حول ومن نادى ومن هلك؟
إذا ارتقيت فما في الجو متكأ
إلا لغيمك فاسكبْ ما يطيب لك
فيما صدح الحارثي بقصيدة عن الوطن قال في مطلعها:
وطني شام الرؤى برق ورعد
وجنوبي الرؤى غيم ورعد
أتعبتني غيمة الشعر فذا
أنا خلف الأغنيات البيض أعدو
فوق جلدي جذوة الشمس وفي
راحتي الصحراء آفاق ورغد
وأهدى النادي في نهاية الأمسية كتاب أبعاد الطائف الشعرية للناقد والشاعر قليل الثبيتي للحضور، والذي تزامن إصداره مع تنظيم الأمسية.
وجاء في قصيدة الحربي:
عشرون عاماً وما غادرتَ مُعتركا
عشرون عاماً وأنت الفنُّ منهمكا
يا حاضراً ملكاً.. يا غائباً ملكا:
إذا ارتقيتَ رؤوسَ القومِ من سَقَط
من غير حول ومن نادى ومن هلك؟
إذا ارتقيت فما في الجو متكأ
إلا لغيمك فاسكبْ ما يطيب لك
فيما صدح الحارثي بقصيدة عن الوطن قال في مطلعها:
وطني شام الرؤى برق ورعد
وجنوبي الرؤى غيم ورعد
أتعبتني غيمة الشعر فذا
أنا خلف الأغنيات البيض أعدو
فوق جلدي جذوة الشمس وفي
راحتي الصحراء آفاق ورغد
وأهدى النادي في نهاية الأمسية كتاب أبعاد الطائف الشعرية للناقد والشاعر قليل الثبيتي للحضور، والذي تزامن إصداره مع تنظيم الأمسية.