صور ملك الإنسانية تستوقف ضيوف الجنادرية
الثلاثاء - 09 فبراير 2016
Tue - 09 Feb 2016
يمكن للصورة أن تقول ما لا تقوله آلاف الكلمات، ويمكن لتفصيل بسيط أن يخلق قيمة مضاعفة ربما لا تنجح في إيصالها عشرات المحاضرات، هكذا تُقرأ الشاشة التي تعرض صورا نادرة للملك عبدالله بن عبدالعزيز في بهو فندق الانتركونتننتال، حيث المكان الذي يقضي فيه ضيوف الجنادرية وقتهم في النقاش والتشاور الأدبي والفكري بعد الندوات.
وتضمنت الصور التي التقطها الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، وواكبتها كلمات شاعرية مبدعة هندسها الأمير بدر بن عبدالمحسن، جلسات الملك الراحل في روضة خريم، وبعض رحلاته الخارجية، وكذلك وجوده في منى لمتابعة سير الحج عن قرب، بالإضافة إلى صور من ممارسته لبعض هواياته، وأخرى تجمعه بأبنائه وأحفاده.
العديد من ضيوف الجنادرية وقفوا لفترة أمام تلك الشاشة، ولم يكد يشعر أحدهم بنفسه إلا وهو يراها تعيد الصور من جديد، حيث ظهر الملك عبدالله فيها وهو في أكثر حالاته عفوية، سواء مع أماكن يكون فيها وحيدا، أو مع عدد من المحيطين به، فكما يظهر تأمله وخشوعه في بعض الأحيان، تظهر خفة ظله وحسه التواق للحياة، وروحه الإنسانية العالية التي عرف بها، رحمه الله.
وتضمنت الصور التي التقطها الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، وواكبتها كلمات شاعرية مبدعة هندسها الأمير بدر بن عبدالمحسن، جلسات الملك الراحل في روضة خريم، وبعض رحلاته الخارجية، وكذلك وجوده في منى لمتابعة سير الحج عن قرب، بالإضافة إلى صور من ممارسته لبعض هواياته، وأخرى تجمعه بأبنائه وأحفاده.
العديد من ضيوف الجنادرية وقفوا لفترة أمام تلك الشاشة، ولم يكد يشعر أحدهم بنفسه إلا وهو يراها تعيد الصور من جديد، حيث ظهر الملك عبدالله فيها وهو في أكثر حالاته عفوية، سواء مع أماكن يكون فيها وحيدا، أو مع عدد من المحيطين به، فكما يظهر تأمله وخشوعه في بعض الأحيان، تظهر خفة ظله وحسه التواق للحياة، وروحه الإنسانية العالية التي عرف بها، رحمه الله.