بارنيز إلى بارن بأمر القضاء
جاء تغيير العلامة التجارية لـ«بارنيز» إلى «بارن» بناء على حكم قضائي صدر بتغيير الاسم التجاري، هذا ما أوضحه رئيس مؤسسة أمجاد التجارية المالكة لعلامة «بارن» بدر سمير دحلان لـ«مكة»، وقال دون أن يخوض بمزيد من التفاصيل «كان هناك خلاف على الاسم التجاري مما اضطرنا لتغييره، لكنها ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة».
دحلان: ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة. وأضاف دحلان حتى وإن كان تغيير العلامة التجارية نتيجة خلاف إلا أن الشعار الجديد يحاكي العصر وطموح الشباب في ظل وجود منافسة شرسة بسوق القهوة
جاء تغيير العلامة التجارية لـ«بارنيز» إلى «بارن» بناء على حكم قضائي صدر بتغيير الاسم التجاري، هذا ما أوضحه رئيس مؤسسة أمجاد التجارية المالكة لعلامة «بارن» بدر سمير دحلان لـ«مكة»، وقال دون أن يخوض بمزيد من التفاصيل «كان هناك خلاف على الاسم التجاري مما اضطرنا لتغييره، لكنها ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة».
دحلان: ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة. وأضاف دحلان حتى وإن كان تغيير العلامة التجارية نتيجة خلاف إلا أن الشعار الجديد يحاكي العصر وطموح الشباب في ظل وجود منافسة شرسة بسوق القهوة
الأحد - 16 فبراير 2014
Sun - 16 Feb 2014
جاء تغيير العلامة التجارية لـ«بارنيز» إلى «بارن» بناء على حكم قضائي صدر بتغيير الاسم التجاري، هذا ما أوضحه رئيس مؤسسة أمجاد التجارية المالكة لعلامة «بارن» بدر سمير دحلان لـ«مكة»، وقال دون أن يخوض بمزيد من التفاصيل «كان هناك خلاف على الاسم التجاري مما اضطرنا لتغييره، لكنها ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة».
دحلان:
ما زالت نفس القهوة وبذات الجودة. وأضاف دحلان حتى وإن كان تغيير العلامة التجارية نتيجة خلاف إلا أن الشعار الجديد يحاكي العصر وطموح الشباب في ظل وجود منافسة شرسة بسوق القهوة
وأكد أن تغيير اسم المنتج لم يؤثر على نسبة المبيعات وإقبال الزبائن، عادا ذلك خطوة تطويرية كون اسم بارن أكثر سهولة وانسيابية والتصاقا بذاكرة المستهلك، مشيرا إلى أن ثبات النكهة والجودة هما ما يحرص عليه القائمون على بارن، وهو هدف رئيس يكفل رضا العميل.
ولفت إلى أن تحويل بارنيز إلى بارن، ترك أثرا إيجابيا على المستهلك وعملاء المقهى، مضيفا هذا «الأمر الذي لمسناه من قبل مرتادينا في الفترة الأخيرة، رغم وجود منافسين».
وأوضح أن زيادة عدد المنافسين بمجال صناعة القهوة وانتشار المقاهي ووجود أسعار منافسة، حمل بعض أصحاب العلامات التجارية في عالم القهوة على تطوير إمكاناتهم. واختتم دحلان حديثه بالقول «بين بارنيز وبارن، مساحة من نكهة القهوة، التي اعتاد على تذوقها المارين، من أمام الكشك الصغير، في طريق الذهاب إلى أعمالهم كل صباح».
وبدأ «بارنيز» أو «بارن» حاليا، عمله في محل على شارع التحلية بجدة 1992 قبل أن يتوسع عبر الفروع والأكشاك التي حرص على أن يوفر خدماته لعملائه من خلالها، حيث تجاوز عدد فروع السيارة 86 .كشكا إلى جانب 42 فرعا حول السعودية، وفيما يبدو العمل قائما على التوسع وفق خطط مدروسة.
وتأتي تصريحات دحلان فيما أشار مغرد على حسابه الخاص في تويتر إلى أن تغيير علامة بارنيز تم بناء على أمر قضائي إثر اكتشاف الشركة الأم خارج المملكة وجود علامتها التجارية في السعودية
وذكر المغرد الذي حمل حسابه اسم ماهر موصلي أنه نظرا لكبر شبكة بارنيز في السعودية لم يكن أمام مالك محلات القهوة سوى دفع مبالغ طائلة لشراء الاسم أو تغيير المسمى وهو ما لجأ إليه فعلا
ووفقا لموقع فرنشايز دايركت الالكتروني تأسست شركة بارنيز في 1981 ومقرها مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا وأصبحت اليوم تقدم أفضل مصادر حبوب البن وأكثر من 50 نوعا من القهوة.
وأشار موقع فرنشايز دايركت وهو عضو بالمنظمة الدولية للفرنشايز، أنه يمكن الحصول على ترخيص بارنيز من خلال الامتياز التجاري لتقدم كافة أنواع القهوة والشاي والحلويات ذات الصلة والاكسسوارات، مبينا أن رسوم الامتياز تدفع على أقساط الدفعة الأولى 5000 دولار واجبة السداد مباشرة والدفعة الثانية 15000 دولار تدفع كمرحلة ثانية وواجبة السداد أيضا.
وأبان أن مدة العقد 10 سنوات قابلة للتجديد، مضيفا أن الحد الأدنى لتكاليف الاستثمار الأولي لوحدة بارنيز عبر الامتياز التجاري 227 ألف دولار (851 ألف ريال) فيما يصل حدها الأعلى إلى 341.5 ألف دولار (1.28 مليون ريال). وذكر أن الامتياز يعمل فقط في المتاجر التي وافقت عليها الشركة بارنيز، في حين يتحمل الحاصل على الامتياز تكلفة التدريب، وأن يلتزم بالأنظمة في مواصفات المعدات والتجهيزات.
الأكثر قراءة
قاتل الله الاعتياد
المياه الجوفية في جدة.. معاناة مستمرة وحلول تنتظر التنفيذ
من الإبادة إلى الريادة
نجاح قياس الأوزان لجميع الملاكمين اكتمال الاستعدادات النهائية لانطلاق نزال"Latino Night" ... اليوم السبت
"ردا على مقال المياه الجوفية في جدة.. معاناة مستمرة وحلول تنتظر التنفيذ"
Has the time finally come to abolish the Electoral College?the real voter in the U.S. Presidential Elections