اختتمت أمس الأول في العاصمة الماليزية كوالالمبور، فعاليات دورة مقيمي الحكام والتي أشرف عليها المحاضران الحكمان الدوليان والآسيويان علي الطريفي وصبح الدين صالح، وساعدهما ايان بلانشارد وراي أوليفر كمحاضرين ضيوف من إنجلترا.
وحضر الدورة 67 مشاركا، من ضمنهم 56 مقيما للحكام و8 مرشحين جدد ومراقب.
وتم خلال الدورة التأكيد على أهمية التقييم الدقيق من أجل الارتقاء بمستوى التحكيم بعد أن رفعت الدورة شعار «الحماس من أجل التميز».
وراجعت الدورة المستويات السابقة للمقيمين من أجل العمل على تطويرها في المستقبل وتقديم أساليب جديدة للتقييم وتقديم الملاحظات للحكام، وكذلك حول تحليل الحالات في المباريات.
وتم أيضا تخصيص جلسة حوار حول أساليب لعب الفرق لمنح المشاركين فرصة تفهم أساليب اللعب الحديثة والاستفادة من ذلك في الشؤون الخاصة بالتحكيم.
وحضر الدورة 67 مشاركا، من ضمنهم 56 مقيما للحكام و8 مرشحين جدد ومراقب.
وتم خلال الدورة التأكيد على أهمية التقييم الدقيق من أجل الارتقاء بمستوى التحكيم بعد أن رفعت الدورة شعار «الحماس من أجل التميز».
وراجعت الدورة المستويات السابقة للمقيمين من أجل العمل على تطويرها في المستقبل وتقديم أساليب جديدة للتقييم وتقديم الملاحظات للحكام، وكذلك حول تحليل الحالات في المباريات.
وتم أيضا تخصيص جلسة حوار حول أساليب لعب الفرق لمنح المشاركين فرصة تفهم أساليب اللعب الحديثة والاستفادة من ذلك في الشؤون الخاصة بالتحكيم.