التقنيات الحديثة ليست مهددة للغة العربية، ولكنها وسيلة يمكنها تطوير اللغة ونشر ثقافتها وتداول أبحاثها العلمية، كان هذا الطرح أحد أهم ما تناولته ثلوثية المشوح في الرياض مساء أمس الأول، والتي كرم فيها رئيس مجمع اللغة بالقاهرة عضو مجلس الأمناء في مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الدكتور حسن الشافعي.
اللقاء الذي أداره سعد النفيسة لم يتوقف عند تكريم الضيف، بل تجاوزه لتناول شؤون وشجون الحفاظ على اللغة وضمان تجويدها وتعليمها للأجيال الجديدة، قبل أن تنتقل دفة الحديث للشافعي الذي تحدث عن مولده ونشأته وقريته بمصر وإلحاح والده عليه في التعليم والتعلم، حيث كان والده أزهريا ومعلما، كما قدم الضيف تعريفا بمجمع اللغة العربية بالقاهرة الذي يناهز عمره اليوم ثمانين عاما، استقطب من خلاله رموز العربية وعلماءها في العالم العربي.
شهد اللقاء مداخلة من رئيس أدبي المدينة الدكتور عبدالله عسيلان عن علاقته بالشافعي، وأشار إلى كتابه «حياتي في حكاياتي» وهو الكتاب الذي صدر أخيرا يتضمن سيره العلمية والعملية. ويعتبر أحد الإصدارات المهمة في أسلوبه الأدبي وصياغته العلمية.
اللقاء الذي أداره سعد النفيسة لم يتوقف عند تكريم الضيف، بل تجاوزه لتناول شؤون وشجون الحفاظ على اللغة وضمان تجويدها وتعليمها للأجيال الجديدة، قبل أن تنتقل دفة الحديث للشافعي الذي تحدث عن مولده ونشأته وقريته بمصر وإلحاح والده عليه في التعليم والتعلم، حيث كان والده أزهريا ومعلما، كما قدم الضيف تعريفا بمجمع اللغة العربية بالقاهرة الذي يناهز عمره اليوم ثمانين عاما، استقطب من خلاله رموز العربية وعلماءها في العالم العربي.
شهد اللقاء مداخلة من رئيس أدبي المدينة الدكتور عبدالله عسيلان عن علاقته بالشافعي، وأشار إلى كتابه «حياتي في حكاياتي» وهو الكتاب الذي صدر أخيرا يتضمن سيره العلمية والعملية. ويعتبر أحد الإصدارات المهمة في أسلوبه الأدبي وصياغته العلمية.