يستغرق إعداد السؤال الواحد في الاختبارات التي يقدمها المركز الوطني للقياس والتقويم «قياس»، ومن ضمنها اختبار كفايات المعلمين والمعلمات، 18 شهرا ليكون صالحا للاختبار، وذلك بحسب معلومات حصلت عليها «مكة».
وأوضحت المعلومات أن «قياس» يستقطب عددا كبيرا من المؤهلين في مجال الاختبارات من جميع مناطق السعودية في مجال التعليم العام، والجامعي، ويتم تدريبهم على استراتيجية صناعة أسئلة قياس، ومن ثم تبدأ عملية الأسئلة بوضع أهداف الاختبار.
وأشارت المعلومات إلى أنه بعد الانتهاء من وضع أهداف الاختبار يبدأ التحكيم الأولي، والذي يتكون من عدد كبير من اللجان المتخصصة، إذ يوجد في كل لجنة ثلاثة أشخاص أحدهم في اللجنة، والثاني في التخصص، والثالث يعكس وجهة نظر المجتمع لضمان مناسبة السؤال لأهداف الاختبار الموضوعية، وجودة السؤال، ومستوى الصعوبة المبدئية، وعدم التحيز للمنطقة أو الجنس، والقدرة على التمييز.
وأبانت أن بعد انتهاء اللجان من التحكيم الأولي يتم استعراض الأسئلة على خبراء متخصصين داخل المركز، ومن ثم يتم صف الأسئلة في الحاسب، وإدخال البيانات في بنك المعلومات، وتجريب الأسئلة، وتصحيح الجزء التجريبي، وبعد ذلك تصبح الأسئلة أمام خيارين إما أن تكون صالحة للتطبيق فتوضع في مستودع الأسئلة، أو غير صالحة فيتم إعادتها إلى مرحلة تكوين الأسئلة التجريبية.
فيما كشف المركز، بحسب التقرير السنوي الأخير للعام المالي 1435ـ 1436، الذي حصلت «مكة» على نسخة منه، أن الإدارة القانونية في المركز عقدت 36 جلسة للجنة النظر العام الماضي لإصدار الأحكام التأديبية للمخالفات المرتكبة خلال الاختبارات.
وأوضحت المعلومات أن «قياس» يستقطب عددا كبيرا من المؤهلين في مجال الاختبارات من جميع مناطق السعودية في مجال التعليم العام، والجامعي، ويتم تدريبهم على استراتيجية صناعة أسئلة قياس، ومن ثم تبدأ عملية الأسئلة بوضع أهداف الاختبار.
وأشارت المعلومات إلى أنه بعد الانتهاء من وضع أهداف الاختبار يبدأ التحكيم الأولي، والذي يتكون من عدد كبير من اللجان المتخصصة، إذ يوجد في كل لجنة ثلاثة أشخاص أحدهم في اللجنة، والثاني في التخصص، والثالث يعكس وجهة نظر المجتمع لضمان مناسبة السؤال لأهداف الاختبار الموضوعية، وجودة السؤال، ومستوى الصعوبة المبدئية، وعدم التحيز للمنطقة أو الجنس، والقدرة على التمييز.
وأبانت أن بعد انتهاء اللجان من التحكيم الأولي يتم استعراض الأسئلة على خبراء متخصصين داخل المركز، ومن ثم يتم صف الأسئلة في الحاسب، وإدخال البيانات في بنك المعلومات، وتجريب الأسئلة، وتصحيح الجزء التجريبي، وبعد ذلك تصبح الأسئلة أمام خيارين إما أن تكون صالحة للتطبيق فتوضع في مستودع الأسئلة، أو غير صالحة فيتم إعادتها إلى مرحلة تكوين الأسئلة التجريبية.
فيما كشف المركز، بحسب التقرير السنوي الأخير للعام المالي 1435ـ 1436، الذي حصلت «مكة» على نسخة منه، أن الإدارة القانونية في المركز عقدت 36 جلسة للجنة النظر العام الماضي لإصدار الأحكام التأديبية للمخالفات المرتكبة خلال الاختبارات.