جدل حول تدين هيلاري كلينتون
الاحد - 31 يناير 2016
Sun - 31 Jan 2016
If Hillary Clinton ends up being the Democratic Party’s nominee for president, her politics won’t be the only thing many Republicans and Democrats disagree about during the coming campaign. The two parties have sharply different perspectives on whether Clinton is religious – as they do about Bernie Sanders and some of the Republican candidates. But what makes Clinton stand out is that views of her religiosity have changed significantly over the last nine years.
أطلق مركز أبحاث بيو استطلاعا للرأي لقياس العلاقة الحالية بين السياسة والدين.
وتضمنت نتائج الاستطلاع آراء متناقضة خاصة حول المرشحة هيلاري كلينتون.
والمثير للجدل هو أن الرأي حول تدينها اختلف بشكل كبير خلال الأعوام التسعة الأخيرة.
واعتقد ثلثان أي 65% من الديمقراطيين أو مؤيديهم أن هيلاري متدينة نوعا ما أو جدا، مقابل 27% يرون أنها غير متدينة جدا.
وهذه الأرقام تختلف بالنسبة للجمهوريين ومؤيديهم، حيث قال 65% إنها غير متدينة، بينما أجاب 28% يعتقد أنها متدينة نوعا ما.
ويعتقد 48% من عامة الأمريكيين أن هيلاري متدينة إلى حد ما مقابل 43% يرى أنها غير متدينة، بينما لم يوضح 9% من الذين شملهم الاستطلاع رأيهم حول الموضوع.
ومقارنة بترشيحاتها في 2008، فإن الأمريكيين يعتبرون هيلاري أقل تدينا لهذا العام.
فخلال ترشيحها أمام أوباما قال 53% من عامة الأمريكيين إنها متدينة لحد ما و24% غير متدينة و22% لم يعبروا عن رأيهم.
ومن أهم النتائج التي خرج بها الاستطلاع:
- 2 من كل 3 من الجمهوريين مقابل 4 من كل 10 من الديمقراطيين قالوا إنه من المهم أن يشاركهم الرئيس معتقداتهم الدينية، واعتبر كثير من الذين أجابوا على الاستطلاع أن المرشح دونالد ترامب غير متدين مقارنة بغيره من المرشحين. وأفاد 44% من الجمهوريين أن ترامب «نوعا ما» متدين أو متدين «جدا».
- 6 من بين 10 من الديمقراطيين و7 من بين 10 من الجمهوريين يعتبرون أن كلا من المرشحين بن كارسون وتيد كروز وماركو روبيو متدين «نوعا ما»، حيث ذكر أكثر من 8 من كل 10 جمهوريين أن الدين مهم إلى حد ما على الأقل في حياتهم بينما قال 61٪ إنه مهم جدا.
- يرى الأمريكيون أن المرشحين الديمقراطيين هيلاري كلينتون وبيرني ساندرز أقل تدينا من المنافس الجمهوريين باستثناء دونالد ترامب، حيث يعتقد 65% أن هيلاري متدينة «نوعا ما».
أطلق مركز أبحاث بيو استطلاعا للرأي لقياس العلاقة الحالية بين السياسة والدين.
وتضمنت نتائج الاستطلاع آراء متناقضة خاصة حول المرشحة هيلاري كلينتون.
والمثير للجدل هو أن الرأي حول تدينها اختلف بشكل كبير خلال الأعوام التسعة الأخيرة.
واعتقد ثلثان أي 65% من الديمقراطيين أو مؤيديهم أن هيلاري متدينة نوعا ما أو جدا، مقابل 27% يرون أنها غير متدينة جدا.
وهذه الأرقام تختلف بالنسبة للجمهوريين ومؤيديهم، حيث قال 65% إنها غير متدينة، بينما أجاب 28% يعتقد أنها متدينة نوعا ما.
ويعتقد 48% من عامة الأمريكيين أن هيلاري متدينة إلى حد ما مقابل 43% يرى أنها غير متدينة، بينما لم يوضح 9% من الذين شملهم الاستطلاع رأيهم حول الموضوع.
ومقارنة بترشيحاتها في 2008، فإن الأمريكيين يعتبرون هيلاري أقل تدينا لهذا العام.
فخلال ترشيحها أمام أوباما قال 53% من عامة الأمريكيين إنها متدينة لحد ما و24% غير متدينة و22% لم يعبروا عن رأيهم.
ومن أهم النتائج التي خرج بها الاستطلاع:
- 2 من كل 3 من الجمهوريين مقابل 4 من كل 10 من الديمقراطيين قالوا إنه من المهم أن يشاركهم الرئيس معتقداتهم الدينية، واعتبر كثير من الذين أجابوا على الاستطلاع أن المرشح دونالد ترامب غير متدين مقارنة بغيره من المرشحين. وأفاد 44% من الجمهوريين أن ترامب «نوعا ما» متدين أو متدين «جدا».
- 6 من بين 10 من الديمقراطيين و7 من بين 10 من الجمهوريين يعتبرون أن كلا من المرشحين بن كارسون وتيد كروز وماركو روبيو متدين «نوعا ما»، حيث ذكر أكثر من 8 من كل 10 جمهوريين أن الدين مهم إلى حد ما على الأقل في حياتهم بينما قال 61٪ إنه مهم جدا.
- يرى الأمريكيون أن المرشحين الديمقراطيين هيلاري كلينتون وبيرني ساندرز أقل تدينا من المنافس الجمهوريين باستثناء دونالد ترامب، حيث يعتقد 65% أن هيلاري متدينة «نوعا ما».
