تفاضل إدارة نادي القادسية بين الوطني سامي الجابر والجزائري توفيق روابح لتولي الإشراف على الفريق الأول لكرة القدم خلفا للبرازيلي الكسندر جالو الذي تم إنهاء عقده بالتراضي هو وطاقمه المساعد بعد الفشل في تحقيق نتائج إيجابية مع الفريق، وسيتولى الوطني حمد الدوسري مهمة تدريب الفريق لحين التعاقد مع جهاز فني جديد.
وكشفت مصادر لـ(مكة) أن روابح والجابر هما الأقرب للإشراف على القادسية في ظل عديد من الملفات المطروحة على طاولة الإدارة، ومنها مدرب هجر السابق نيبوشا والتونسيان عمار السويح وأحمد العجلاني والجزائري رابح سعدان.
من جهة أخرى أوضح رئيس نادي القادسية معدي الهاجري أنهم منحوا المدرب الكسندر جالو فرصة كاملة ولكن للأسف لم يظهر أي بصمة، حيث عانى الفريق من تباعد خطوطه وعدم قدرته على صناعة الفرص، وقال «الفيصل دائما بين أي طرفين هو العمل، ولو نظرنا للكابتن الكسندر جالو فإن الفريق لعب معه 11 مباراة فاز في واحدة وتعادل في مباراتين وخسر 8 وهذه نتائج في الحقيقة لا تتوافق مع طموح الإدارة والجماهير».
وكشفت مصادر لـ(مكة) أن روابح والجابر هما الأقرب للإشراف على القادسية في ظل عديد من الملفات المطروحة على طاولة الإدارة، ومنها مدرب هجر السابق نيبوشا والتونسيان عمار السويح وأحمد العجلاني والجزائري رابح سعدان.
من جهة أخرى أوضح رئيس نادي القادسية معدي الهاجري أنهم منحوا المدرب الكسندر جالو فرصة كاملة ولكن للأسف لم يظهر أي بصمة، حيث عانى الفريق من تباعد خطوطه وعدم قدرته على صناعة الفرص، وقال «الفيصل دائما بين أي طرفين هو العمل، ولو نظرنا للكابتن الكسندر جالو فإن الفريق لعب معه 11 مباراة فاز في واحدة وتعادل في مباراتين وخسر 8 وهذه نتائج في الحقيقة لا تتوافق مع طموح الإدارة والجماهير».