بحاح يشيد بالجهود الأمنية وخسائر للميليشيات في تعز
الأربعاء - 27 يناير 2016
Wed - 27 Jan 2016
أشاد نائب الرئيس اليمني رئيس الوزراء خالد بحاح بجهود قيادة محافظة عدن، ممثلة بالمحافظ العميد عيدروس الزبيدي، ومدير الأمن العميد شلال علي شائع، قائلا إنهما يقدمان جهودا عظيمة.
كما وجه بحاح شكره وتقديره إلى أبناء عدن، وكل الشرفاء المخلصين من أجل تحقيق الأمن واستقرار اليمن.
جاء ذلك خلال لقائه قيادة القوات الإماراتية، وعددا من المسؤولين الحكوميين وقيادة محافظة عدن، عقب وصوله إلى عدن مقبلا من السعودية.
وفي السياق، أعلنت السلطات الأمنية بالمحافظة تدشينها المرحلة الثانية من الخطة الأمنية المرسومة لضبط الأمن وإنهاء الاختلالات الأمنية التي تفتعلها خلايا القاعدة وعناصر مرتبطة بميليشيات الحوثي والمخلوع.
وأوضحت إدارة أمن عدن أنها نشرت قوات كثيفة في الجولات والشوارع، تطبيقا للمرحلة الثانية التي ستشمل كل مديريات المحافظة خلال الأيام المقبلة.
وبحسب مصدر بأمن عدن تحدث لــ»مكة» فإن تطبيق المرحلة الثانية من الخطة، يأتي عقب عودة بحاح من السعودية إلى عدن، حاملا ميزانية فصلية لدعم الخطط الأمنية والإدارية.
تقدم الشرعية بتعز
وفي محافظة تعز، حققت القوات الشرعية تقدما في جبهة المسراخ، جنوب غرب تعز، مع تراجع للميليشيات وتكبدها خسائر فادحة.
وأوضحت مصادر أن المسراخ باتت منطقة شبه محررة، بتقدم القوات الشرعية، عقب معارك استمرت يومين، مشيرة إلى أن منطقة نجد القسيم باتت محررة بالكامل، فيما أكد مصدر ميداني لـ»مكة» أن مركز المسراخ أصبح محاطا بالجيش الوطني والمقاومة الشعبية، بعد هجوم شنته المقاومة والجيش ضد الميليشيات عبر محورين يتمثلان بسوق الحصب، والطريق الرئيسة الواصلة بين منطقة نجد قسيم والمسراخ.
وأدت المواجهات إلى مقتل 23 من المتمردين، بينما سيطرت الشرعية على مواقع الغفيرة والسويداء وتبتي المقبرة والخزان، بالإضافة لقرية الجزارين والسوادية بالمسراخ.
إلى ذلك، قتل المتمردون مواطنا أمام بيته في منطقة حراثة السفلى بإب وسط انفلات أمني غير مسبوق تشهده المحافظة.
عمليات للتحالف والشرعية
كما وجه بحاح شكره وتقديره إلى أبناء عدن، وكل الشرفاء المخلصين من أجل تحقيق الأمن واستقرار اليمن.
جاء ذلك خلال لقائه قيادة القوات الإماراتية، وعددا من المسؤولين الحكوميين وقيادة محافظة عدن، عقب وصوله إلى عدن مقبلا من السعودية.
وفي السياق، أعلنت السلطات الأمنية بالمحافظة تدشينها المرحلة الثانية من الخطة الأمنية المرسومة لضبط الأمن وإنهاء الاختلالات الأمنية التي تفتعلها خلايا القاعدة وعناصر مرتبطة بميليشيات الحوثي والمخلوع.
وأوضحت إدارة أمن عدن أنها نشرت قوات كثيفة في الجولات والشوارع، تطبيقا للمرحلة الثانية التي ستشمل كل مديريات المحافظة خلال الأيام المقبلة.
وبحسب مصدر بأمن عدن تحدث لــ»مكة» فإن تطبيق المرحلة الثانية من الخطة، يأتي عقب عودة بحاح من السعودية إلى عدن، حاملا ميزانية فصلية لدعم الخطط الأمنية والإدارية.
تقدم الشرعية بتعز
وفي محافظة تعز، حققت القوات الشرعية تقدما في جبهة المسراخ، جنوب غرب تعز، مع تراجع للميليشيات وتكبدها خسائر فادحة.
وأوضحت مصادر أن المسراخ باتت منطقة شبه محررة، بتقدم القوات الشرعية، عقب معارك استمرت يومين، مشيرة إلى أن منطقة نجد القسيم باتت محررة بالكامل، فيما أكد مصدر ميداني لـ»مكة» أن مركز المسراخ أصبح محاطا بالجيش الوطني والمقاومة الشعبية، بعد هجوم شنته المقاومة والجيش ضد الميليشيات عبر محورين يتمثلان بسوق الحصب، والطريق الرئيسة الواصلة بين منطقة نجد قسيم والمسراخ.
وأدت المواجهات إلى مقتل 23 من المتمردين، بينما سيطرت الشرعية على مواقع الغفيرة والسويداء وتبتي المقبرة والخزان، بالإضافة لقرية الجزارين والسوادية بالمسراخ.
إلى ذلك، قتل المتمردون مواطنا أمام بيته في منطقة حراثة السفلى بإب وسط انفلات أمني غير مسبوق تشهده المحافظة.
عمليات للتحالف والشرعية
- غارات على مخازن الأسلحة في جبل عيبان
- استهداف مواقع للميليشيات في مديرية السبرة
- صد هجوم للمتمردين في حي الدعوة بتعز