أقرت قيادة محافظة لحج خطة أمنية وتحركات عملية لتأمين وحماية المحافظة، وإعادة الحياة إليها، إذ دعا محافظ لحج الدكتور ناصر الخبجي دول التحالف والقيادة السياسية إلى التعجيل بدعم الخطة الأمنية لتثبيت الأمن بلحج.
محافظ لحج المعين حديثا القيادي بالمقاومة قال لــ «مكة» إن هناك خطة أمنية، وتحركات عملية أقرت وبإشراف الرئيس عبدربه هادي، واصفا عملية تفجير مبنى الأمن بأنها عملية إرهابية تخريبية، تحمل بصمات ميليشيات الحوثي وصالح.
وأشار الخبجي إلى أن عملية التفجير نفذت عبر عناصر المتمردين وخلاياهم المسماة بـ»القاعدة»، مؤكدا أن الملف الأمني يأتي في أولويات اهتمامهم، لتحقيق الاستقرار وإعادة عجلة التنمية لكل مديريات المحافظة، بالتعاون مع قيادة التحالف العربي، وفي مقدمتها السعودية والإمارات.
وتحررت المحافظة التي تعد البوابة الشمالية لعدن، وتحتضن أكبر معسكر تدريبي وجوي من وجود ميليشيات الحوثي وصالح، في بداية أغسطس من العام الماضي، ومنذ تحرير المحافظة وعاصمتها الحوطة تعيش المحافظة فراغا أمنيا.
وتعد عاصمة لحج الحوطة من أخطر المناطق المحررة، التي توجد بها عناصر القاعدة والخلايا النائمة التابعة للميليشيات الإرهابية، وتتخذها منطلقا لتنفيذ عملياتها الإرهابية وعمليات الاغتيال ضد القيادات والمسؤولين، إلا أن مدير أمن لحج عادل الحالمي دحض كل المعلومات، ودخل الحوطة صباح السبت الماضي، متعهدا بالعمل منها لإعادة الأمن والاستقرار لبوابة عدن الشمالية.
وكانت عناصر القاعدة لجأت إلى تفجير المباني، حيث فجرت مبنى الأمن العام وساوته بالأرض بعد أن فخخته فجر أمس الأول، مهددة بتفجير بقية المباني الحكومية والإدارات.
لحج
محافظ لحج المعين حديثا القيادي بالمقاومة قال لــ «مكة» إن هناك خطة أمنية، وتحركات عملية أقرت وبإشراف الرئيس عبدربه هادي، واصفا عملية تفجير مبنى الأمن بأنها عملية إرهابية تخريبية، تحمل بصمات ميليشيات الحوثي وصالح.
وأشار الخبجي إلى أن عملية التفجير نفذت عبر عناصر المتمردين وخلاياهم المسماة بـ»القاعدة»، مؤكدا أن الملف الأمني يأتي في أولويات اهتمامهم، لتحقيق الاستقرار وإعادة عجلة التنمية لكل مديريات المحافظة، بالتعاون مع قيادة التحالف العربي، وفي مقدمتها السعودية والإمارات.
وتحررت المحافظة التي تعد البوابة الشمالية لعدن، وتحتضن أكبر معسكر تدريبي وجوي من وجود ميليشيات الحوثي وصالح، في بداية أغسطس من العام الماضي، ومنذ تحرير المحافظة وعاصمتها الحوطة تعيش المحافظة فراغا أمنيا.
وتعد عاصمة لحج الحوطة من أخطر المناطق المحررة، التي توجد بها عناصر القاعدة والخلايا النائمة التابعة للميليشيات الإرهابية، وتتخذها منطلقا لتنفيذ عملياتها الإرهابية وعمليات الاغتيال ضد القيادات والمسؤولين، إلا أن مدير أمن لحج عادل الحالمي دحض كل المعلومات، ودخل الحوطة صباح السبت الماضي، متعهدا بالعمل منها لإعادة الأمن والاستقرار لبوابة عدن الشمالية.
وكانت عناصر القاعدة لجأت إلى تفجير المباني، حيث فجرت مبنى الأمن العام وساوته بالأرض بعد أن فخخته فجر أمس الأول، مهددة بتفجير بقية المباني الحكومية والإدارات.
لحج
- تحررت في أغسطس الماضي
- تعد البوابة الشمالية لعدن
- تحتضن أكبر معسكر تدريبي وجوي