4 مميزات تعطي قمم مكة أفضلية في المشروعات العقارية
الاحد - 24 يناير 2016
Sun - 24 Jan 2016
فضل أصحاب رؤوس الأموال العقارية في العاصمة المقدسة استثمار القمم وتسخير التضاريس الصخرية بسبب 4 مميزات تحظى بها المناطق المرتفعة في جميع الأحياء المكية، بطريقة مكنتهم من إيجاد مواقع استراتيجية ذات إطلالات متميزة.
واعتبر متخصصون أن تلك المناطق السكنية مناسبة للأجواء المكية، شريطة توافر الخدمات الأساسية والضرورية، ويرون أنها محفزة للاستثمار والسكن لامتدادها البصري للحرم المكي، وانخفاض درجات حرارتها عن القطع السكنية في بقية المخططات.
لماذا تفضل القمم الجبلية في مكة؟
سلبيات السكن في المناطق المرتفعة:
تباين سكني
»مكة فيها استثمارات من نوع آخر داخل المخططات والأحياء السكنية، والتركيز على المناطق المرتفعة بما تحويه من سلبيات وإيجابيات يقدمها كفرص سكنية استثمارية متميزة تختلف وتتباين فيها الأسعار بمعدل 40% عن المناطق التي تقع في المناطق الجبلية المرتفعة غير المستقرة، وتلك الجبال محمية بحوائط خرسانية ومدارج وممرات سالكة، وتولي الأمانة عناية كبرى بمشاريع المناطق الجبلية، وإيصال الخدمات المختلفة لها، وهناك عديد من المشاريع الجديدة والمهمة التي ستنفذ في مختلف نواحي مكة«.
محسن السروري - عضو لجنتي العقار والاستثمار في غرفة مكة
انخفاض حراري
»المناطق الجبلية الصغيرة وليست المرتفعة هي أول ما يصل إليه المكيون للسكن في المخططات، ومكة كلها جبال، وهذه الرؤية توفر نموذجا سكانيا موجودا في عدد من دول العالم ذات الطبيعة الجبلية، وبالمقابل تظل تجارب تضاريسية ناجحة في مكة لجمال الإطلالات التي تشرف على الحرم بصريا. وبعض الآراء تنتقد السكن في المناطق المرتفعة ذات الطبيعة الباردة على سبيل التحديد، أما المرتفعات الجبلية ذات الموقع الاستراتيجي فيفضلها بعض السكان لدرجات الحرارة المعتدلة فيها خلال صيف مكة الذي تصل فيه درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية«.
أكرم جان - أستاذ علم الجغرافيا
أبرز المناطق الجبلية داخل أحياء مكة السكنية
واعتبر متخصصون أن تلك المناطق السكنية مناسبة للأجواء المكية، شريطة توافر الخدمات الأساسية والضرورية، ويرون أنها محفزة للاستثمار والسكن لامتدادها البصري للحرم المكي، وانخفاض درجات حرارتها عن القطع السكنية في بقية المخططات.
لماذا تفضل القمم الجبلية في مكة؟
- تتمتع بإطلالة بصرية على الحرم المكي
- درجات حرارة منخفضة في الصيف
- قلة المساكن فيها
- لا توجد بها مشاكل صرف صحي وتسربات.
سلبيات السكن في المناطق المرتفعة:
- قلة الخدمات لضعف الكثافة السكانية.
- صعوبة الوصول إليها في المنحدرات.
- صعوبة إنشاء بنى تحتية كالمياه وشبكة الطرق.
- قلة المناشط التجارية.
- ضيق المساحات وعدم وضوح المخارج
تباين سكني
»مكة فيها استثمارات من نوع آخر داخل المخططات والأحياء السكنية، والتركيز على المناطق المرتفعة بما تحويه من سلبيات وإيجابيات يقدمها كفرص سكنية استثمارية متميزة تختلف وتتباين فيها الأسعار بمعدل 40% عن المناطق التي تقع في المناطق الجبلية المرتفعة غير المستقرة، وتلك الجبال محمية بحوائط خرسانية ومدارج وممرات سالكة، وتولي الأمانة عناية كبرى بمشاريع المناطق الجبلية، وإيصال الخدمات المختلفة لها، وهناك عديد من المشاريع الجديدة والمهمة التي ستنفذ في مختلف نواحي مكة«.
محسن السروري - عضو لجنتي العقار والاستثمار في غرفة مكة
انخفاض حراري
»المناطق الجبلية الصغيرة وليست المرتفعة هي أول ما يصل إليه المكيون للسكن في المخططات، ومكة كلها جبال، وهذه الرؤية توفر نموذجا سكانيا موجودا في عدد من دول العالم ذات الطبيعة الجبلية، وبالمقابل تظل تجارب تضاريسية ناجحة في مكة لجمال الإطلالات التي تشرف على الحرم بصريا. وبعض الآراء تنتقد السكن في المناطق المرتفعة ذات الطبيعة الباردة على سبيل التحديد، أما المرتفعات الجبلية ذات الموقع الاستراتيجي فيفضلها بعض السكان لدرجات الحرارة المعتدلة فيها خلال صيف مكة الذي تصل فيه درجات الحرارة إلى 50 درجة مئوية«.
أكرم جان - أستاذ علم الجغرافيا
أبرز المناطق الجبلية داخل أحياء مكة السكنية
- جبل خندمة
- ستر اللحياني
- بطحاء قريش
- الشوقية
- السبهاني
- الرابية
- الحمراء
- الزايدي
- زهرة العمرة
- زمزم
- ريع ذاكر
- جبل السيدة
- دحلة الجن
- شارع الحج