مفخرة الجنوب نابولي!
ضربة جزاء
ضربة جزاء
الأربعاء - 20 يناير 2016
Wed - 20 Jan 2016
في عام 2004 أعلنت المحكمة السابعة إفلاس نادي نابولي، لكن الرئيس الذهبي لورينتيس أنقذ الفريق الجنوبي وانتشله من الدرجة الثالثة السيريا C وبعد ثلاث سنوات فقط صعد نابولي للسيريا A.
صعد نابولي تدريجيا وفي وقت ماتزاري كانت هناك نواة فريق قوي مع وجود كافاني ولافيتزي وأفسد ماتزاري على انطونيو كونتي موسمه الأول، حيث لم يخسر في الدوري ولا في الكأس إلى أن وصل نهائي الكأس 2012 فخسر من ماتزاري للمرة الأولى!.
ومع رافائيل بينتيز بدأ نابولي حقبة جديدة عندما تعاقد مع ثلاثي الميرنجي هيجوايين وكاليخون وراؤول البيول وحقق رافا بطولة الكأس وفاز في سوبر الدوحة على السيدة العجوز وفي دوري المجموعات من التشامبيونزليج حقق 12 نقطة ولم يتأهل، كانت تلك حالة فريدة للمرة الأولى تحدث فريق يجمع 12 نقطة ولا يتأهل.
l مع رافا كان نابولي متذبذبا أحيانا ينتصر على الكبار ثم يسقط أمام الصغار ورغم تحقيقه بطولتين لكنه كان بحاجة إلى مدرب يفهمه مثلما عمل ماوريزيو ساري.
الناس عشقت نابولي من أجل مارادونا، في تلك الحقبة حقق الأسطورة الدوري مرتين والكأس مرة وكأس الكؤوس الأوروبية مرة لم يتذوق نابولي طعم الصدارة من بعد مارادونا إطلاقا إلى أن جاء ساري وأعاد إلى أبناء الجنوب الإيطالي عزتهم.
نابولي يحتاج فقط إلى تدعيم دكة البدلاء والأمر الآخر عدم إصابة هجيوايين لأنه لو غاب مباريات عدة سيتضرر فلا يوجد له بديل حاليا وأزمة رؤوس الحربة على مستوى العالم.
قطار يوفنتوس السريع هو من يشكل خطرا على نابولي لقد أصبح أليجري على بعد انتصار واحد ليعادل رقم كونتي الثاني بـ11 انتصارا متتاليا.
خروج نابولي من بطولة الكأس بعد الخسارة من الإنتر يجعل الفريق يتفرغ للدوري ربما يكون ذلك في مصلحته.
@hashbool
صعد نابولي تدريجيا وفي وقت ماتزاري كانت هناك نواة فريق قوي مع وجود كافاني ولافيتزي وأفسد ماتزاري على انطونيو كونتي موسمه الأول، حيث لم يخسر في الدوري ولا في الكأس إلى أن وصل نهائي الكأس 2012 فخسر من ماتزاري للمرة الأولى!.
ومع رافائيل بينتيز بدأ نابولي حقبة جديدة عندما تعاقد مع ثلاثي الميرنجي هيجوايين وكاليخون وراؤول البيول وحقق رافا بطولة الكأس وفاز في سوبر الدوحة على السيدة العجوز وفي دوري المجموعات من التشامبيونزليج حقق 12 نقطة ولم يتأهل، كانت تلك حالة فريدة للمرة الأولى تحدث فريق يجمع 12 نقطة ولا يتأهل.
l مع رافا كان نابولي متذبذبا أحيانا ينتصر على الكبار ثم يسقط أمام الصغار ورغم تحقيقه بطولتين لكنه كان بحاجة إلى مدرب يفهمه مثلما عمل ماوريزيو ساري.
الناس عشقت نابولي من أجل مارادونا، في تلك الحقبة حقق الأسطورة الدوري مرتين والكأس مرة وكأس الكؤوس الأوروبية مرة لم يتذوق نابولي طعم الصدارة من بعد مارادونا إطلاقا إلى أن جاء ساري وأعاد إلى أبناء الجنوب الإيطالي عزتهم.
نابولي يحتاج فقط إلى تدعيم دكة البدلاء والأمر الآخر عدم إصابة هجيوايين لأنه لو غاب مباريات عدة سيتضرر فلا يوجد له بديل حاليا وأزمة رؤوس الحربة على مستوى العالم.
قطار يوفنتوس السريع هو من يشكل خطرا على نابولي لقد أصبح أليجري على بعد انتصار واحد ليعادل رقم كونتي الثاني بـ11 انتصارا متتاليا.
خروج نابولي من بطولة الكأس بعد الخسارة من الإنتر يجعل الفريق يتفرغ للدوري ربما يكون ذلك في مصلحته.
@hashbool