كيف تلقى فائزو «فيصل العالمية» الخبر؟
الأربعاء - 20 يناير 2016
Wed - 20 Jan 2016
وسط انشغال الدكتور محمد عبدالمطلب بانقطاع التيار الكهربائي عن منزله، وصله خبر فوزه بجائزة الفيصل العالمية في فرع اللغة العربية والأدب، مناصفة مع الدكتور محمد مفتاح.
وأكد عبدالمطلب لـ «مكة» أن الجائزة هي أعظم رد على العالم بأن الإسلام دين حضارة وثقافة وروح وانفتاح على الآخر، فعبر تاريخها الممتد لـ38 عاما حصل عليها السعودي وغير السعودي، والعربي وغير العربي، والمسلم وغير المسلم.
وأضاف «كل من يحصل على جائزة الفيصل يحصل على وسام رفيع في العالمين العربي والإسلامي. وأنا سعيد بفوزي الذي يعني كبر المسؤولية على عاتقي. ولا بد أن أقدم أفضل وأقوى ما يمكنني لخدمة العالم العربي والإسلامي والإنسانية. كما أن الجائزة أتت من أرض الحرمين التي تسكن قلوبنا وعقولنا، وتحمل اسم رجل من أعظم رجالات الأمة، والذي ما زالت بصمته حاضرة في ذاكرة الأجيال».
واختار عبدالمطلب 5 مؤلفات له من ضمن 30 كتابا، ليقدمها للجائزة في فترة الترشيح، وهي:
وبعد يوم طويل للدكتور محمد مفتاح قضاه في القراءة ومراجعة بعض الكتب خرج من منزله ليرفه عن نفسه، فكانت تلك اللحظة التي عرف فيها خبر فوزه بالجائزة.
وأوضح مفتاح أن قيمة الجائزة المعنوية كبيرة، وأضاف «بالنسبة لي هذه الجائزة أتت تتويجا لكل جائزة نلتها سابقا. وأرجو أن يكون هذا الاستحقاق خير حافز لي لمتابعةالبحث».
وأكد مفتاح أن «الجائزة ذات مصداقية عالية، والدليل على ذلك أنها حجبت سنوات عدة، ويتم منحها لشخصيات بارزة في ميادينها، خاصة أن كتبي متنوعة بين القديم والجديد، فهذا يعكس أن الجائزة متاحة للجميع، دون النظر إلى الجنسية أو التوجه».
واختار مفتاح 5 مؤلفات له من ضمن 17 كتابا، ليقدمها للجائزة، وهي:
فيما يخبرنا الدكتور عبدالله يوسف الغنيم أنه كان في اجتماع اللجنة العلمية لموسوعة أعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين، الدورة الثامنة عشرة، التابعة للمنظمة العربية للتربية والثقافة «الكسو». وأضاف «قرأت خلال الاجتماع رسالة بريد الكتروني موقعة باسم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة خالد الفيصل، تحمل خبر فوزي، وانعكست الفرحة مني إلى زملائي في الاجتماع».
واختار الغنيم 5 مؤلفات له من ضمن 30 كتابا، ليقدمها للجائزة، وهي:
وأكد عبدالمطلب لـ «مكة» أن الجائزة هي أعظم رد على العالم بأن الإسلام دين حضارة وثقافة وروح وانفتاح على الآخر، فعبر تاريخها الممتد لـ38 عاما حصل عليها السعودي وغير السعودي، والعربي وغير العربي، والمسلم وغير المسلم.
وأضاف «كل من يحصل على جائزة الفيصل يحصل على وسام رفيع في العالمين العربي والإسلامي. وأنا سعيد بفوزي الذي يعني كبر المسؤولية على عاتقي. ولا بد أن أقدم أفضل وأقوى ما يمكنني لخدمة العالم العربي والإسلامي والإنسانية. كما أن الجائزة أتت من أرض الحرمين التي تسكن قلوبنا وعقولنا، وتحمل اسم رجل من أعظم رجالات الأمة، والذي ما زالت بصمته حاضرة في ذاكرة الأجيال».
واختار عبدالمطلب 5 مؤلفات له من ضمن 30 كتابا، ليقدمها للجائزة في فترة الترشيح، وهي:
- قراءة أسلوبية للشعر الحديث.
- بناء الأسلوب في شعر الحداثة.
- شعراء السبعينات.
- قراءة ثانية في شعر امرئ القيس.
- كتاب الشعر.
وبعد يوم طويل للدكتور محمد مفتاح قضاه في القراءة ومراجعة بعض الكتب خرج من منزله ليرفه عن نفسه، فكانت تلك اللحظة التي عرف فيها خبر فوزه بالجائزة.
وأوضح مفتاح أن قيمة الجائزة المعنوية كبيرة، وأضاف «بالنسبة لي هذه الجائزة أتت تتويجا لكل جائزة نلتها سابقا. وأرجو أن يكون هذا الاستحقاق خير حافز لي لمتابعةالبحث».
وأكد مفتاح أن «الجائزة ذات مصداقية عالية، والدليل على ذلك أنها حجبت سنوات عدة، ويتم منحها لشخصيات بارزة في ميادينها، خاصة أن كتبي متنوعة بين القديم والجديد، فهذا يعكس أن الجائزة متاحة للجميع، دون النظر إلى الجنسية أو التوجه».
واختار مفتاح 5 مؤلفات له من ضمن 17 كتابا، ليقدمها للجائزة، وهي:
- في سيمياء الشعر القديم.
- تحليل الخطاب الشعري - استراتيجية التناص.
- الشعر وتناغم الكون التخييل، الموسيقى، المحبة.
- رؤيا التماثل: مقالة في البنيات العميقة.
- مفاهيم موسعة لنظرية شعرية: اللغة، الموسيقى، الحركة.
فيما يخبرنا الدكتور عبدالله يوسف الغنيم أنه كان في اجتماع اللجنة العلمية لموسوعة أعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين، الدورة الثامنة عشرة، التابعة للمنظمة العربية للتربية والثقافة «الكسو». وأضاف «قرأت خلال الاجتماع رسالة بريد الكتروني موقعة باسم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة خالد الفيصل، تحمل خبر فوزي، وانعكست الفرحة مني إلى زملائي في الاجتماع».
واختار الغنيم 5 مؤلفات له من ضمن 30 كتابا، ليقدمها للجائزة، وهي:
- كتاب اللؤلؤ.
- سجل الزلازل العربي.
- بحوث ومطالعات في التراث الجغرافي العربي.
- المخطوطات الجغرافية العربية في مكتبة البودليان
- المخطوطات الجغرافية العربية في المكتبة البريطانية
