طبية مكة: تزايد مرضى الأورام يؤخر مباشرة الإحالات من المستشفيات
السبت - 16 يناير 2016
Sat - 16 Jan 2016
أرجعت إدارة مركز الأورام بمدينة الملك عبدالله الطبية بمكة المكرمة تأخرها في تسريع إجراءات قبول الإحالات التي تردها من المستشفيات العامة لمصابي الأورام السرطانية إلى كثرة أعداد مرضى الأورام الخبيثة، إلى جانب اضطرار بعض المراكز الطبية المختصة بالمدينة الطبية ـ كمركز العلوم العصبية، ومركز القلب والجراحات التخصصية ـ للاستفادة من أسرة مركز الأورام لمرضاها بعد امتلاء أسرتها التنويمية، وحاجة المرضى لوضعهم تحت الملاحظة الطبية ومباشرتها.
وقال مدير مركز الأورام بالمدينة الطبية الدكتور عبدالله الزهراني لـ»مكة» هناك أيضا مركز الأميرة نورة بمستشفى الحرس الوطني، وجميع المراكز تعمل بذات التخصص في مباشرة الأمراض الخبيثة وبذات الجودة الطبية والعلاجية الحديثة، مشيرا إلى أن المستشفيات تملك كل المراكز المتخصصة، وعدم رد المستشفى لا يعني ترك الحالة المرضية لديها، بل رفعها إلى مراكز أخرى بما يتوافق مع سرعة الزمن والتدخل العلاجي بما تقتضيه مصلحة المريض.
وجاءت مداخلة مدير مركز الأورام بمدينة الملك الطبية الدكتور عبدالله الزهراني، تزامنا مع حالة مواطن يعاني من الإصابة بورم سرطاني ما زال يرقد داخل مستشفى الملك عبدالعزيز بحي الزاهر حتى موافقة المدينة الطبية على الإحالة العلاجية التي رفعتها إدارة المستشفى للمدينة الطبية برقم «767121»، وهو ما وعد معه الزهراني بالتحري عن الإحالة، وما إذا كان قد تم الرد عليها من عدمه، وكذلك الاطلاع على التقرير التشخيصي ومن ثم التعامل معها وفق نتائجها وما تقتضيه مصلحة المريض.
وزاد «حالات الإصابة بالمرض الخبيث في توسع إلا أننا لا نملك إحصائية دقيقة في الوقت الراهن، وذلك لكثرة حالات المصابين التي يجري التعامل معها، وهناك حالات يكون الورم قد تمكن فيها من مرضاه، وفي هذه الحالات ليس بوسع المراكز المتخصصة سوى مباشرتها بالأدوية العلاجية المتوفرة حتى يتم توجه ذوي تلك الإصابات بطلب العلاج خارج المملكة، أو البقاء على الجرعات الدوائية بالمراكز المتخصصة داخلها».
وقال مدير مركز الأورام بالمدينة الطبية الدكتور عبدالله الزهراني لـ»مكة» هناك أيضا مركز الأميرة نورة بمستشفى الحرس الوطني، وجميع المراكز تعمل بذات التخصص في مباشرة الأمراض الخبيثة وبذات الجودة الطبية والعلاجية الحديثة، مشيرا إلى أن المستشفيات تملك كل المراكز المتخصصة، وعدم رد المستشفى لا يعني ترك الحالة المرضية لديها، بل رفعها إلى مراكز أخرى بما يتوافق مع سرعة الزمن والتدخل العلاجي بما تقتضيه مصلحة المريض.
وجاءت مداخلة مدير مركز الأورام بمدينة الملك الطبية الدكتور عبدالله الزهراني، تزامنا مع حالة مواطن يعاني من الإصابة بورم سرطاني ما زال يرقد داخل مستشفى الملك عبدالعزيز بحي الزاهر حتى موافقة المدينة الطبية على الإحالة العلاجية التي رفعتها إدارة المستشفى للمدينة الطبية برقم «767121»، وهو ما وعد معه الزهراني بالتحري عن الإحالة، وما إذا كان قد تم الرد عليها من عدمه، وكذلك الاطلاع على التقرير التشخيصي ومن ثم التعامل معها وفق نتائجها وما تقتضيه مصلحة المريض.
وزاد «حالات الإصابة بالمرض الخبيث في توسع إلا أننا لا نملك إحصائية دقيقة في الوقت الراهن، وذلك لكثرة حالات المصابين التي يجري التعامل معها، وهناك حالات يكون الورم قد تمكن فيها من مرضاه، وفي هذه الحالات ليس بوسع المراكز المتخصصة سوى مباشرتها بالأدوية العلاجية المتوفرة حتى يتم توجه ذوي تلك الإصابات بطلب العلاج خارج المملكة، أو البقاء على الجرعات الدوائية بالمراكز المتخصصة داخلها».