أمير مكة يستقبل وفد جامعة كولومبيا
الجمعة - 15 يناير 2016
Fri - 15 Jan 2016
استقبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل في مكتبه بجدة أخيرا عددا من أساتذة وطلاب الماجستير من جامعة كولومبيا بنيويورك.
وقدّم الأمير خالد الفيصل للوفد شرحا عن دور إمارة منطقة مكة المكرمة في التنمية، واستراتيجيتها المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان، كما تطرق سموه إلى الدور الذي يضطلع به مركز التكامل التنموي في الإمارة، والذي يهدف لسنّ شراكة بين القطاعين الحكومي والأهلي وتفعيلها لتحقيق التنمية في المنطقة والمشاركة في تنفيذ المشروعات الكبرى.
وأوضح أمير مكة في حديثه للوفد الذي حضر مجلس أمير المنطقة، ويلتقي فيه شرائح المجتمع المختلفة، أن المجالس المفتوحة إحدى سياسات الباب المفتوح التي سنها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - لتكون قناة للتواصل المباشر بين المواطن والمسؤول، مشيرا إلى أن تلك اللقاءات تتم في غير أوقات الدوام الرسمي ويتم فيها استقبال أهالي المنطقة من كل الشرائح وهم المشايخ والدعاة وشيوخ القبائل والأدباء والمثقفون والإعلاميون والشباب لاستعراض ومناقشة الآراء والأفكار التي تسهم في تنمية المنطقة ومحافظاتها، واقتراح معالجة كل السلبيات والمشاكل التي قد تواجه إنسان المنطقة.
وهدفت زيارة وفد جامعة كولومبيا التي تعد الأولى للمملكة إلى التعرف عن قرب على النهضة الحضارية والاقتصادية التي تشهدها المملكة، وذلك بزيارة حزمة من المشاريع العملاقة القائمة، والتعرف على أصحاب القرار من رجالات الدولة والحكومة والأعمال.
وقدّم الأمير خالد الفيصل للوفد شرحا عن دور إمارة منطقة مكة المكرمة في التنمية، واستراتيجيتها المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان، كما تطرق سموه إلى الدور الذي يضطلع به مركز التكامل التنموي في الإمارة، والذي يهدف لسنّ شراكة بين القطاعين الحكومي والأهلي وتفعيلها لتحقيق التنمية في المنطقة والمشاركة في تنفيذ المشروعات الكبرى.
وأوضح أمير مكة في حديثه للوفد الذي حضر مجلس أمير المنطقة، ويلتقي فيه شرائح المجتمع المختلفة، أن المجالس المفتوحة إحدى سياسات الباب المفتوح التي سنها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن - رحمه الله - لتكون قناة للتواصل المباشر بين المواطن والمسؤول، مشيرا إلى أن تلك اللقاءات تتم في غير أوقات الدوام الرسمي ويتم فيها استقبال أهالي المنطقة من كل الشرائح وهم المشايخ والدعاة وشيوخ القبائل والأدباء والمثقفون والإعلاميون والشباب لاستعراض ومناقشة الآراء والأفكار التي تسهم في تنمية المنطقة ومحافظاتها، واقتراح معالجة كل السلبيات والمشاكل التي قد تواجه إنسان المنطقة.
وهدفت زيارة وفد جامعة كولومبيا التي تعد الأولى للمملكة إلى التعرف عن قرب على النهضة الحضارية والاقتصادية التي تشهدها المملكة، وذلك بزيارة حزمة من المشاريع العملاقة القائمة، والتعرف على أصحاب القرار من رجالات الدولة والحكومة والأعمال.