أرصفة مكة رشحت السيدة الأولى في الدائرة 1
الأحد - 13 ديسمبر 2015
Sun - 13 Dec 2015
السيدة الأولى التي اكتملت أوراق ترشيحها في الدائرة الأولى في مكة المكرمة، والمرشحة رقم 6 في انتخابات المجلس البلدي عن نفس الدائرة، الدكتورة نادية بخاري، راودتها فكرة عضوية المجلس البلدي قبل سبع سنوات، عندما لم يكن النظام يتيح للنساء الترشح كعضوات في المجلس.
وقالت بخاري المتخصصة في البلاغة والنقد «منذ أن أتاحت مبادرة المجلس البلدي في مكة المكرمة الفرصة أمام المرأة لتكون عضوة صديقة للمجلس، يتم التواصل معي والأخذ بأفكاري ومقترحاتي، راودتني فكرة العضوية الحقيقية للمجلس، وتحديدا بعد تفاعل المجلس مع فكرتي لتوحيد الأرصفة، وهو ما عملت عليه الأمانة وتحقق على أرض الواقع».
وأضافت «كان لدوري كمنسقة للمجلس النسائي في حي الخالدية وعملي في عدة هيئات وجمعيات، دور أساسي في رغبتي الحثيثة لأعمل من أجل وطني وتطوير مجتمعي والمساهمة في إيجاد البيئة الانتخابية عموما بالدرجة الأولى في سلم التطوير والإصلاح، وبالفعل بمجرد تقاعدي من العمل عقدت العزم على خوض تجربة الانتخابات، بمساندة من الداعمين من حولي وفي مقدمتهم زوجي وأبنائي الأربعة، وبمشورة الجارات والصديقات وأهالي الحي، استقيت برنامجي الانتخابي الذي يركز على صحة البيئة وتدوير المخلفات وفتح مواقف السيارات الذكية أمام العمائر السكنية لمعالجة الاختناقات المرورية».
وطالبت بخاري بتفعيل دور العمد في إتمام اشتراطات الترشح بالنسبة للنساء، مشيرة إلى أن الظروف ساعدتها في استكمال أوراقها كسيدة أولى، وأن غياب العمد عن مقراتهم أخر استكمال أوراق بعض المرشحات.
وأشارت إلى ضرورة فتح باب التسجيل أمام الناخبين عن طريق البوابة الالكترونية، مع فتح المدة الزمنية أمام الناخبين حتى يوم الاقتراع، لافتة إلى أنها صوتت لنفسها كغيرها من المرشحات، لعدم وصول البرامج الانتخابية أسوة بالرجال إلا عن طريق الإعلام، وهو ما أجبرها على التصويت لنفسها لثقتها ببرنامجها الانتخابي وجدواه في التغيير والتطوير المنشودين من العملية الانتخابية والمجالس البلدية عموما.
وقالت بخاري المتخصصة في البلاغة والنقد «منذ أن أتاحت مبادرة المجلس البلدي في مكة المكرمة الفرصة أمام المرأة لتكون عضوة صديقة للمجلس، يتم التواصل معي والأخذ بأفكاري ومقترحاتي، راودتني فكرة العضوية الحقيقية للمجلس، وتحديدا بعد تفاعل المجلس مع فكرتي لتوحيد الأرصفة، وهو ما عملت عليه الأمانة وتحقق على أرض الواقع».
وأضافت «كان لدوري كمنسقة للمجلس النسائي في حي الخالدية وعملي في عدة هيئات وجمعيات، دور أساسي في رغبتي الحثيثة لأعمل من أجل وطني وتطوير مجتمعي والمساهمة في إيجاد البيئة الانتخابية عموما بالدرجة الأولى في سلم التطوير والإصلاح، وبالفعل بمجرد تقاعدي من العمل عقدت العزم على خوض تجربة الانتخابات، بمساندة من الداعمين من حولي وفي مقدمتهم زوجي وأبنائي الأربعة، وبمشورة الجارات والصديقات وأهالي الحي، استقيت برنامجي الانتخابي الذي يركز على صحة البيئة وتدوير المخلفات وفتح مواقف السيارات الذكية أمام العمائر السكنية لمعالجة الاختناقات المرورية».
وطالبت بخاري بتفعيل دور العمد في إتمام اشتراطات الترشح بالنسبة للنساء، مشيرة إلى أن الظروف ساعدتها في استكمال أوراقها كسيدة أولى، وأن غياب العمد عن مقراتهم أخر استكمال أوراق بعض المرشحات.
وأشارت إلى ضرورة فتح باب التسجيل أمام الناخبين عن طريق البوابة الالكترونية، مع فتح المدة الزمنية أمام الناخبين حتى يوم الاقتراع، لافتة إلى أنها صوتت لنفسها كغيرها من المرشحات، لعدم وصول البرامج الانتخابية أسوة بالرجال إلا عن طريق الإعلام، وهو ما أجبرها على التصويت لنفسها لثقتها ببرنامجها الانتخابي وجدواه في التغيير والتطوير المنشودين من العملية الانتخابية والمجالس البلدية عموما.
الأكثر قراءة
4 سائقين سعوديين يستعدون للمشاركة في سباق سال جدة جي تي 2024
10 حكايات بين الطبيعة والتراث والمغامرة تجذب السياح إلى زيارة حائل
نظم فرع وزارة البيئه والمياه والزراعه بمنطقة مكه المكرمه ورشة عمل تحت عنوان (ادارة الصحة والسلامة المهنية)
كاوست ومركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يتعاونان لتعزيز الرعاية الصحية للأشخاص ذوي الإعاقة
"أنجز" توحّد التواصل مع الجهات الحكومية وتوفّر الجهد والوقت
خادم الحرمين الشريفين يفتتح مشروع قطار الرياض