4 مراكز بالمعابدة تستقبل ناخبي 18 مرشحا
الاحد - 13 ديسمبر 2015
Sun - 13 Dec 2015
مسن يضع ورقة التصويت في الصندوق (عبدالمحسن دومان)
بدأ الناخبون في التوافد صوب أربعة مراكز انتخابية في حي المعابدة بمكة المكرمة منذ الثامنة صباحا، للتصويت لـ18 مرشحا.
وشهدت الساعتان الأوليان إقبالا كثيفا على صناديق الاقتراع، سادت بعدها فترة ركود وحضور متقطع للناخبين.
ووصف وكيل أحد المرشحين محمد القرشي عملية الانتخاب بأنها سارت وفق منظومة متكاملة، ولم يجدوا أي ملاحظات غير مقبولة، إلا أن هناك أعوانا للمرشحين كانوا يقفون عند أبواب المراكز يتفقدون الحضور، ويراقبون وضع مرشحهم، ويدفعون بمن أتى للدائرة ليدلي بصوته لمصلحتهم.
مشاهدات
ما إن وصل رجل مسن كفيف إلى مقر المركز بحي المعابدة، حتى سارع وكلاء المرشحين بالترحيب به والسير معه وصولا للاستقبال، وعندما طلبت منه بطاقة الناخب، اتضح أنه لم يكن مسجلا مسبقا ولا يحمل بطاقة ناخب، فتركه الجميع، واندفعوا إلى بوابة المركز يترقبون ناخبا جديدا، وبقي وحيدا في ساحة الانتخابات ينتظر من يعينه على الخروج، ولكن سرعان ما شعر به أحد الناخبين، وأمسك بيده حتى أوصله لوجهته خارج المركز.
وعلى الرغم من الضجة الإعلامية التي سبقت الانتخابات، إلا أن بعض الناخبين حضروا دون قيد أسمائهم مسبقا، مما عطل الإدلاء بأصواتهم لمرشحيهم.
وكشف مصدر بالمركز الانتخابي للدائرة الثانية عن حضور ناخبين كثر لا يحملون بطاقة تصويت، ولا يعلمون من هو مرشحهم، ويتم استبعادهم من التصويت وفقا للأنظمة المعمول بها.
وشهدت الساعتان الأوليان إقبالا كثيفا على صناديق الاقتراع، سادت بعدها فترة ركود وحضور متقطع للناخبين.
ووصف وكيل أحد المرشحين محمد القرشي عملية الانتخاب بأنها سارت وفق منظومة متكاملة، ولم يجدوا أي ملاحظات غير مقبولة، إلا أن هناك أعوانا للمرشحين كانوا يقفون عند أبواب المراكز يتفقدون الحضور، ويراقبون وضع مرشحهم، ويدفعون بمن أتى للدائرة ليدلي بصوته لمصلحتهم.
مشاهدات
ما إن وصل رجل مسن كفيف إلى مقر المركز بحي المعابدة، حتى سارع وكلاء المرشحين بالترحيب به والسير معه وصولا للاستقبال، وعندما طلبت منه بطاقة الناخب، اتضح أنه لم يكن مسجلا مسبقا ولا يحمل بطاقة ناخب، فتركه الجميع، واندفعوا إلى بوابة المركز يترقبون ناخبا جديدا، وبقي وحيدا في ساحة الانتخابات ينتظر من يعينه على الخروج، ولكن سرعان ما شعر به أحد الناخبين، وأمسك بيده حتى أوصله لوجهته خارج المركز.
وعلى الرغم من الضجة الإعلامية التي سبقت الانتخابات، إلا أن بعض الناخبين حضروا دون قيد أسمائهم مسبقا، مما عطل الإدلاء بأصواتهم لمرشحيهم.
وكشف مصدر بالمركز الانتخابي للدائرة الثانية عن حضور ناخبين كثر لا يحملون بطاقة تصويت، ولا يعلمون من هو مرشحهم، ويتم استبعادهم من التصويت وفقا للأنظمة المعمول بها.
