9 أفكار من كتاب إصلاح التعليم للعيسى
الأحد - 13 ديسمبر 2015
Sun - 13 Dec 2015
طرح وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أفكارا بشكل عام في كتاب يناقش قضية إصلاح التعليم في السعودية، مستعينا بأرقام ودراسات محلية ودولية، باحثا عن أسباب تأخر الإصلاح التعليمي، من بينها الأفكار التسعة التالية:
1 - النظام التعليمي ينبغي أن يعتمد على فلسفة تعليمية جديدة تقوم على التوازن بين التربية الإيمانية والأخلاقية والنفسية العميقة واكتساب المهارات العقلية والسلوكية، تلك التي تجعله قادرا على الإنتاج والمنافسة في المستقبل.
2 - سياسة التعليم الجديدة في السعودية يجب أن تركز على عدد من الأسس التي تعكس القيم الثقافية الأصيلة التي يتبناها المجتمع مع مراعاة المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على تلك القيم.
3 - من العناصر التي يجب التأكيد عليها وتبنيها في السياسة الجديدة للتعليم تعزيز العقيدة الإسلامية ومفاهيمها في نفوس الشباب والتركيز على القيم الإيمانية والأخلاقية ومحاربة أفكار العصبيات الدينية والعرقية والقبلية.
4 - تحديد سنوات المراحل التعليمية بسنتين لرياض الأطفال وأربع للابتدائي وأربع للمتوسطة وأربع للثانوية.
5 - إعادة الثقة إلى مهنة التعليم تبدأ بوضع أسس ثقافية جديدة حول المهنة تدعمها الدولة ومؤسسات المجتمع من أجل رد الاعتبار إلى مهنة التعليم وتحسين صورتها في نفوس الجيل الجديد وتقديم الخدمات الإضافية والمهنية والصحية لهم مع رفع مستويات الدعم والتشجيع.
6 - تطوير اللغة العربية يجب أن يحظى بالاهتمام نفسه الذي تلقاه العلوم الأخرى، لكن هذا التطوير يجب أن ينطلق نحو المستوى والنوعية في آن واحد.
7 - تعلم اللغات الأجنبية أصبح ضرورة ملحة وتعلم لغة واحدة من اللغات الحية اليوم يجب أن يكون إلزاميا على الطلاب والطالبات كافة ابتداء من المرحلة التمهيدية إلى أن يلتحق الموظف بمهنته بعد التخرج.
8 - تطوير التعليم يجب أن يقوم على قاعدة أساس هي اعتبار رياض الأطفال مرحلة أساسية في النظام التعليمي.
9 - مسيرة التعليم الأهلي في النظام التعليمي تحتاج إلى إعادة تقويم ونظر من خلال طرح بعض القضايا الجوهرية التي كثيرا ما يتجاهلها المفكرون والمثقفون.
1 - النظام التعليمي ينبغي أن يعتمد على فلسفة تعليمية جديدة تقوم على التوازن بين التربية الإيمانية والأخلاقية والنفسية العميقة واكتساب المهارات العقلية والسلوكية، تلك التي تجعله قادرا على الإنتاج والمنافسة في المستقبل.
2 - سياسة التعليم الجديدة في السعودية يجب أن تركز على عدد من الأسس التي تعكس القيم الثقافية الأصيلة التي يتبناها المجتمع مع مراعاة المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي طرأت على تلك القيم.
3 - من العناصر التي يجب التأكيد عليها وتبنيها في السياسة الجديدة للتعليم تعزيز العقيدة الإسلامية ومفاهيمها في نفوس الشباب والتركيز على القيم الإيمانية والأخلاقية ومحاربة أفكار العصبيات الدينية والعرقية والقبلية.
4 - تحديد سنوات المراحل التعليمية بسنتين لرياض الأطفال وأربع للابتدائي وأربع للمتوسطة وأربع للثانوية.
5 - إعادة الثقة إلى مهنة التعليم تبدأ بوضع أسس ثقافية جديدة حول المهنة تدعمها الدولة ومؤسسات المجتمع من أجل رد الاعتبار إلى مهنة التعليم وتحسين صورتها في نفوس الجيل الجديد وتقديم الخدمات الإضافية والمهنية والصحية لهم مع رفع مستويات الدعم والتشجيع.
6 - تطوير اللغة العربية يجب أن يحظى بالاهتمام نفسه الذي تلقاه العلوم الأخرى، لكن هذا التطوير يجب أن ينطلق نحو المستوى والنوعية في آن واحد.
7 - تعلم اللغات الأجنبية أصبح ضرورة ملحة وتعلم لغة واحدة من اللغات الحية اليوم يجب أن يكون إلزاميا على الطلاب والطالبات كافة ابتداء من المرحلة التمهيدية إلى أن يلتحق الموظف بمهنته بعد التخرج.
8 - تطوير التعليم يجب أن يقوم على قاعدة أساس هي اعتبار رياض الأطفال مرحلة أساسية في النظام التعليمي.
9 - مسيرة التعليم الأهلي في النظام التعليمي تحتاج إلى إعادة تقويم ونظر من خلال طرح بعض القضايا الجوهرية التي كثيرا ما يتجاهلها المفكرون والمثقفون.
الأكثر قراءة
4 سائقين سعوديين يستعدون للمشاركة في سباق سال جدة جي تي 2024
10 حكايات بين الطبيعة والتراث والمغامرة تجذب السياح إلى زيارة حائل
نظم فرع وزارة البيئه والمياه والزراعه بمنطقة مكه المكرمه ورشة عمل تحت عنوان (ادارة الصحة والسلامة المهنية)
كاوست ومركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة يتعاونان لتعزيز الرعاية الصحية للأشخاص ذوي الإعاقة
"أنجز" توحّد التواصل مع الجهات الحكومية وتوفّر الجهد والوقت
خادم الحرمين الشريفين يفتتح مشروع قطار الرياض