المركز الوطني للأرصاد يوفر البيانات للقطاع الخاص بمقابل مادي
الأربعاء - 18 ديسمبر 2019
Wed - 18 Dec 2019
حددت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أمس عددا من الأهداف للمركز الوطني للأرصاد، وذلك في لقاء بمقر الهيئة جمع خبراء ومختصين في الطقس والمناخ.
وتتمحور أبرز الأهداف في تطوير الخدمات لتحسين جودة الحياة، ورصد حالة الطقس والمناخ والعناصر التي يتأثران بها، ورصد الظواهر الجوية والبحرية وتأثيراتها على أشكال الحياة، والعمل وفق أفضل الممارسات العالمية في مجال الأرصاد والمناخ، وتطبيق الأنظمة والمعايير ذات الصلة، وتبادل بيانات الأرصاد وتوفير بيانات للقطاع الخاص بمقابل مادي.
وقال الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور أيمن غلام إن الأهمية الكبيرة لقطاع الأرصاد في نشر معلومات الطقس العامة وتزويد الجهات الرسمية بها، خاصة الدفاع المدني وخدمات الملاحة الجوية والبحرية والمساهمة في حماية الأرواح والممتلكات من الظواهر الجوية الحادة، جعلته ضمن أوائل القطاعات المدرجة في برامج التحول الوطني لرؤية المملكة 2030، حيث يهدف المركز الذي ستعود له مسؤولية الخدمات الأساسية والسيادية للأرصاد في المملكة، لمراقبة ورصد حالة الطقس والمناخ والعناصر التي يتأثران بها، وكذلك الظواهر الجوية والبحرية وتأثيراتها على أشكال الحياة وسوف يعمل المركز وفق أفضل الممارسات العالمية في مجال الأرصاد والمناخ، كما سيكون ضامنا في تطبيق الأنظمة والمعايير ذات الصلة وتطوير وتشغيل شبكة محطات الأرصاد وجميع البيانات وإصدار التقارير التي تتعلق بالأرصاد الجوي.
وكان الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور عبدالرحمن الطريقي افتتح أمس ورشة عمل المهتمين بالطقس والمناخ في المملكة بالمقر الرئيس للهيئة بمدينة جدة، والتي هدفت إلى تعزيز الشراكة ورفع مستوى التعاون لخدمة المجتمع بحضور 70 مختصا ومهتما بالطقس والمناخ.
وتتمحور أبرز الأهداف في تطوير الخدمات لتحسين جودة الحياة، ورصد حالة الطقس والمناخ والعناصر التي يتأثران بها، ورصد الظواهر الجوية والبحرية وتأثيراتها على أشكال الحياة، والعمل وفق أفضل الممارسات العالمية في مجال الأرصاد والمناخ، وتطبيق الأنظمة والمعايير ذات الصلة، وتبادل بيانات الأرصاد وتوفير بيانات للقطاع الخاص بمقابل مادي.
وقال الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور أيمن غلام إن الأهمية الكبيرة لقطاع الأرصاد في نشر معلومات الطقس العامة وتزويد الجهات الرسمية بها، خاصة الدفاع المدني وخدمات الملاحة الجوية والبحرية والمساهمة في حماية الأرواح والممتلكات من الظواهر الجوية الحادة، جعلته ضمن أوائل القطاعات المدرجة في برامج التحول الوطني لرؤية المملكة 2030، حيث يهدف المركز الذي ستعود له مسؤولية الخدمات الأساسية والسيادية للأرصاد في المملكة، لمراقبة ورصد حالة الطقس والمناخ والعناصر التي يتأثران بها، وكذلك الظواهر الجوية والبحرية وتأثيراتها على أشكال الحياة وسوف يعمل المركز وفق أفضل الممارسات العالمية في مجال الأرصاد والمناخ، كما سيكون ضامنا في تطبيق الأنظمة والمعايير ذات الصلة وتطوير وتشغيل شبكة محطات الأرصاد وجميع البيانات وإصدار التقارير التي تتعلق بالأرصاد الجوي.
وكان الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة الدكتور عبدالرحمن الطريقي افتتح أمس ورشة عمل المهتمين بالطقس والمناخ في المملكة بالمقر الرئيس للهيئة بمدينة جدة، والتي هدفت إلى تعزيز الشراكة ورفع مستوى التعاون لخدمة المجتمع بحضور 70 مختصا ومهتما بالطقس والمناخ.