تأهيل مردم عريعرة الصحي ورفع طاقته الاستيعابية
السبت - 07 ديسمبر 2019
Sat - 07 Dec 2019
رفعت بلدية عريعرة التابعة لأمانة المنطقة الشرقية، الطاقة الاستيعابية للمردم الصحي، وذلك ضمن برنامجها لتأهيله، والجهود التي توليها البلدية في مجال الإصحاح البيئي، لإيجاد بيئة حضرية نظيفة، تماشيا مع تحسين المشهد الحضري ومعالجة التشوه البصري بأنواعه.
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس أحمد الغامدي أن برنامج التخلص من النفايات يمر بعدة مراحل تتضمن معرفة نوعها وكميتها ومصدرها، لافتا إلى أن المردم الصحي يستقبل كمية كبيرة من المخلفات الصلبة بأنواعها يوميا ولضمان استمرارية المردم، ورفع المستوى الصحي والبيئي والطاقة الاستيعابية لسنوات أكثر وضعت البلدية برنامجا عاجلا لتأهيله.
وأكد أن برنامج تأهيل المردم جرى العمل فيه بشكل عاجل واستغرقت عملية تنفيذه وتأهيله أسبوعين، نتج عنها تقسيم المردم الصحي إلى أربع خلايا كبيرة وذات عمق كاف لعملية الطمر والتحلل، إضافة إلى توفير منطقة مخصصة لطمر المخلفات الأخرى وإيجاد طرق داخلية بديلة، وتوفير منطقة كبيرة ومجهزة تحسبا لعملية التمدد المستقبلي للمردم الصحي، حيث إن المرحلة المقبلة تكمن في التخلص من المرادم العشوائية والمخلفات مجهولة المصدر وتوحيد عملية جمع النفايات ونقلها إلى مردم واحد فقط لسهولة عملية الضبط والسيطرة، فيما سيسهم البرنامج في المحافظة على البيئة الحضرية وسيخدم المنطقة لسنوات عديدة.
وأوضح رئيس بلدية عريعرة المهندس أحمد الغامدي أن برنامج التخلص من النفايات يمر بعدة مراحل تتضمن معرفة نوعها وكميتها ومصدرها، لافتا إلى أن المردم الصحي يستقبل كمية كبيرة من المخلفات الصلبة بأنواعها يوميا ولضمان استمرارية المردم، ورفع المستوى الصحي والبيئي والطاقة الاستيعابية لسنوات أكثر وضعت البلدية برنامجا عاجلا لتأهيله.
وأكد أن برنامج تأهيل المردم جرى العمل فيه بشكل عاجل واستغرقت عملية تنفيذه وتأهيله أسبوعين، نتج عنها تقسيم المردم الصحي إلى أربع خلايا كبيرة وذات عمق كاف لعملية الطمر والتحلل، إضافة إلى توفير منطقة مخصصة لطمر المخلفات الأخرى وإيجاد طرق داخلية بديلة، وتوفير منطقة كبيرة ومجهزة تحسبا لعملية التمدد المستقبلي للمردم الصحي، حيث إن المرحلة المقبلة تكمن في التخلص من المرادم العشوائية والمخلفات مجهولة المصدر وتوحيد عملية جمع النفايات ونقلها إلى مردم واحد فقط لسهولة عملية الضبط والسيطرة، فيما سيسهم البرنامج في المحافظة على البيئة الحضرية وسيخدم المنطقة لسنوات عديدة.
