قال الناطق باسم الخارجية السودانية منصور بولاد أمس، إن رئيس الوزراء السوداني عبدالله حمدوك سيبحث في واشنطن رفع اسم الخرطوم من قائمة الإرهاب.
وأضاف بولاد في تصريح لقناة «العربية» أن حمدوك سيلتقي في واشنطن بعدد من المسؤولين الأمريكيين، ويتطلع خلال زيارته إلى تطوير العلاقات مع الولايات المتحدة.
وكان حمدوك قال الشهر الماضي إن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يعد من أكبر التحديات التي تواجه الحكومة الانتقالية.
وأضاف «قطعنا شوطا كبيرا في معالجة هذا الموضوع وسنصل إلى نتائج إيجابية ومرضية».
وكان مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية، تيبور ناجي، قال إن الولايات المتحدة لم تعد في خصومة مع حكومة السودان، وباتت تعدها الآن شريكا، إلا أنه ذكر أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب عملية إجرائية.
وأضاف بولاد في تصريح لقناة «العربية» أن حمدوك سيلتقي في واشنطن بعدد من المسؤولين الأمريكيين، ويتطلع خلال زيارته إلى تطوير العلاقات مع الولايات المتحدة.
وكان حمدوك قال الشهر الماضي إن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب يعد من أكبر التحديات التي تواجه الحكومة الانتقالية.
وأضاف «قطعنا شوطا كبيرا في معالجة هذا الموضوع وسنصل إلى نتائج إيجابية ومرضية».
وكان مساعد وزير الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية، تيبور ناجي، قال إن الولايات المتحدة لم تعد في خصومة مع حكومة السودان، وباتت تعدها الآن شريكا، إلا أنه ذكر أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب عملية إجرائية.