مكافحة حمى الضنك بـ1730 وحدة سكنية في مكة
الأحد - 03 نوفمبر 2019
Sun - 03 Nov 2019
كثفت أمانة العاصمة المقدسة أعمال مكافحة البعوض الناقل لحمى الضنك في عدد من أحياء مكة المكرمة من خلال زيارة 1730 وحدة سكنية، وذلك استكمالا لحملات الإصحاح البيئي ورصد آفات الصحة العامة.
وأوضح مدير عام الصحة العامة بالأمانة المهندس محمد باحارث أن أعمال الاستكشاف والمكافحة شملت أحياء الراشدية والشوقية والعتيبية والعوالي والنوارية والحجون والرصيفة وجبل النور ومنطقة بحرة الجنوبية.
وأشار إلى أن المبيدات السائلة والصلبة المستخدمة في أعمال المسح الميداني صديقة للبيئة، وذلك بهدف الحفاظ على الصحة العامة.
وأوضح أن الأمانة تعمل لمكافحة البعوض بصفة عامة والناقل لمرض حمى الضنك بصفة خاصة، لافتا إلى وجود تنسيق مستمر مع المديرية العامة للشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة التي تتولى جانب التوعية والتثقيف، فيما تؤدى الأمانة أعمال المكافحة وفق خطة تشغيلية تشمل أعمال المكافحة داخل وخارج المنازل لجميع أحياء مكة المكرمة والقرى التابعة وحصر المستنقعات وتجمعات المياه الناتجة عن الأمطار التي يمكن أن تشكل بؤرا لآفات الصحة العامة، إضافة إلى وضع خطط محكمة لأعمال المسح الميداني تغطى من خلالها جميع الوحدات السكنية والأحياء والمواقع التي يرد وجود إصابة محتملة بحمى الضنك فيها.
أعمال المكافحة شملت:
1730 وحدة سكنية جرت زيارتها منها
80 مبنى تحت الإنشاء
48 مبنى مهجورا
49 موقعا لتجمعات المياه
28 مسجدا
809 أفراد من القوى العاملة مجهزين بـ
471 جهازا يدويا للمكافحة
110 أجهزة متنقلة على السيارات
وأوضح مدير عام الصحة العامة بالأمانة المهندس محمد باحارث أن أعمال الاستكشاف والمكافحة شملت أحياء الراشدية والشوقية والعتيبية والعوالي والنوارية والحجون والرصيفة وجبل النور ومنطقة بحرة الجنوبية.
وأشار إلى أن المبيدات السائلة والصلبة المستخدمة في أعمال المسح الميداني صديقة للبيئة، وذلك بهدف الحفاظ على الصحة العامة.
وأوضح أن الأمانة تعمل لمكافحة البعوض بصفة عامة والناقل لمرض حمى الضنك بصفة خاصة، لافتا إلى وجود تنسيق مستمر مع المديرية العامة للشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة التي تتولى جانب التوعية والتثقيف، فيما تؤدى الأمانة أعمال المكافحة وفق خطة تشغيلية تشمل أعمال المكافحة داخل وخارج المنازل لجميع أحياء مكة المكرمة والقرى التابعة وحصر المستنقعات وتجمعات المياه الناتجة عن الأمطار التي يمكن أن تشكل بؤرا لآفات الصحة العامة، إضافة إلى وضع خطط محكمة لأعمال المسح الميداني تغطى من خلالها جميع الوحدات السكنية والأحياء والمواقع التي يرد وجود إصابة محتملة بحمى الضنك فيها.
أعمال المكافحة شملت:
1730 وحدة سكنية جرت زيارتها منها
80 مبنى تحت الإنشاء
48 مبنى مهجورا
49 موقعا لتجمعات المياه
28 مسجدا
809 أفراد من القوى العاملة مجهزين بـ
471 جهازا يدويا للمكافحة
110 أجهزة متنقلة على السيارات