15 قتيلا ومصابا في تفجير عفرين .. وقسد تتهم تركيا
الخميس - 31 أكتوبر 2019
Thu - 31 Oct 2019
آثار التفجير في عفرين (مكة)
قتل 5 أشخاص وأصيب 10 آخرون، بعضهم بحالات خطيرة أمس، جراء انفجار سيارة مفخخة بسوق الخضار بمدينة عفرين شمال حلب.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أن الانفجار تسبب أيضا في أضرار مادية وفي احتراق محطة وقود بالقرب من موقعه.
وقال مصدر لوكالة الأنباء لألمانية إن فرق الإسعاف والدفاع المدني تعمل على نقل الضحايا وإطفاء الحرائق، مشيرا إلى أن الانفجار خلف أضرارا مادية كبيرة في المركبات والمحال التجارية وسط السوق.
من جهته، اتهم مظلوم عبدي القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) تركيا بعدم الالتزام بوقف إطلاق النار في شمال سوريا، وكتب على حسابه على موقع تويتر «تركيا لم تلتزم باتفاقية وقف إطلاق النار المبرمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ومستمرة في حربها».
وأضاف أن «تركيا بدأت مع المجموعات المتطرفة باحتلال القرى المسيحية، وتحاول اقتحام بلدة تل تمر ذات الغالبية الأشورية المهددة بالإبادة».
وتشهد مدينة عفرين تفجيرات متكررة، كان أعنفها انفجار سيارة مفخخة في 11 يوليو الماضي استهدف منطقة يعيش فيها مهجرو غوطة دمشق الشرقية، وأسفر عن مقتل 11 شخصا، فضلا عن إصابة أكثر من 17 آخرين.
وتسيطر فصائل المعارضة المدعومة من الجيش التركي على منطقة عفرين منذ منتصف مارس 2018، بعد «عملية غصن الزيتون»، التي أطلقتها تركيا وانتهت بطرد الوحدات الكردية من المدينة.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أن الانفجار تسبب أيضا في أضرار مادية وفي احتراق محطة وقود بالقرب من موقعه.
وقال مصدر لوكالة الأنباء لألمانية إن فرق الإسعاف والدفاع المدني تعمل على نقل الضحايا وإطفاء الحرائق، مشيرا إلى أن الانفجار خلف أضرارا مادية كبيرة في المركبات والمحال التجارية وسط السوق.
من جهته، اتهم مظلوم عبدي القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) تركيا بعدم الالتزام بوقف إطلاق النار في شمال سوريا، وكتب على حسابه على موقع تويتر «تركيا لم تلتزم باتفاقية وقف إطلاق النار المبرمة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ومستمرة في حربها».
وأضاف أن «تركيا بدأت مع المجموعات المتطرفة باحتلال القرى المسيحية، وتحاول اقتحام بلدة تل تمر ذات الغالبية الأشورية المهددة بالإبادة».
وتشهد مدينة عفرين تفجيرات متكررة، كان أعنفها انفجار سيارة مفخخة في 11 يوليو الماضي استهدف منطقة يعيش فيها مهجرو غوطة دمشق الشرقية، وأسفر عن مقتل 11 شخصا، فضلا عن إصابة أكثر من 17 آخرين.
وتسيطر فصائل المعارضة المدعومة من الجيش التركي على منطقة عفرين منذ منتصف مارس 2018، بعد «عملية غصن الزيتون»، التي أطلقتها تركيا وانتهت بطرد الوحدات الكردية من المدينة.
