حدد مختصان في سوق الأسهم 6 محفزات اقتصادية تعزز صعود سوق المال، في مقدمتها ترقب عملية الطرح لشركة أرامكو ونجاح المملكة في استئناف النفط بعد الهجوم الإرهابي على معامل أرامكو وما حظي به القطاع الصناعي من دعم بمجموعة محفزات ومؤشرات على زيادة الإنفاق الحكومي.
تحرك سريع
وأوضح المختص في الأسهم بندر الأحمد أن سوق الأسهم يتحرك بإيجابية في الفترة الأخيرة بدعم من عدة عوامل أساسية وفنية ، أبرزها التحركات السريعة ونجاح المملكة بعودة استئناف النفط مرة أخرى، مما قلل من تقلبات أسعار النفط العالمية، وهو ما يعد مؤشرا واضحا على تجاوز العمل الإرهابي على أرامكو بشكل احترافي ومهنية عالية، متوقعا أن يشهد السوق السعودي إشارات إيجابية أكثر بعد ظهور محفزات، ولا سيما بقطاعي الصناعة والسياحة.
ترقب الطرح
وأفاد المحلل في سوق الأسهم حسام جخلب بأن السوق استطاع العودة نهاية سبتمبر إلى ما فوق مستويات 8 آلاف على الرغم من وجود حيادية من قبل المتداولين علاوة على وجود نوع من عدم تحرك للسيولة جراء ترقب ما سيحصل من عملية الطرح لشركة أرامكو وعدد من المحفزات خلال المرحلة المقبلة، خاصة بعد صدور قرار مجلس الوزراء بدعم القطاع الصناعي وإعفائه من رسوم العمالة خلال 5 أعوام، وهذا أمر تحفيزي لنمو الاقتصاد خلال الفترة القادمة، مع وجود المحفزات الاقتصادية الأخرى.
نتائج البتروكيماويات
وأشار جخلب إلى أن السوق السعودي شهد خلال سبتمبر عددا من التغيرات والتحولات التي ضغطت بصورة كبيرة، من بينها أحداث أرامكو ومدى تأثر عملية طرح أسهمها خلال المرحلة المقبلة، إضافة إلى نتائج البتروكيماويات في الربع الثالث التي كانت غير مقنعة للمتداولين، مع تسجيل مستويات متدنية وصلت بالمؤشر إلى ما يقارب 7700 نقطة.
دعم الصناعة
وأضاف أن بعض الشركات الصناعية عانت داخل السوق خلال الفترة الماضية من الفواتير المجمعة وتم إعادتها بقرار ملكي، لذا سوف تشهد الشركات المتوسطة والأعلى من المتوسطة في تصنيفها تحقيق إيجابية، نظرا لخفض تكاليف التشغيل مما يؤدي إلى تحسن النتائج، وسيحدث تأثير إيجابي ربعي ونصف سنوي على القوائم المالية، وهذا يتضح على أداء عدد من الشركات.
نتائج إيجابية
وأوضح أن قطاع الاسمنت استطاع التماسك وتحقيق نتائج إيجابية سواء على مستوى القوائم في الربع الثالث من العام الحالي أو على مستوى الأداء السعري بالارتفاعات والتماسك، أعقب ذلك تحسن في قطاع النقل في ظل مؤشرات على زيادة إنفاق الحكومة على البنى التحتية خلال المرحلة الجارية من نقل وتعليم وصحة.
تغيرات دولية
وقال جخلب، نترقب في الربع الأخير من 2019 عددا من المتغيرات على الساحة الدولية، من بينها الحرب التجارية بين أمريكا والصين والكساد في ألمانيا والمطالبة بالفوائد الصفرية وعمليات المراقبة لأسعار النفط، وهل ستكون هناك تجاوزات لمرحلة السبعين أو العودة ما دون الستين، وكل ذلك يعتمد على أوبك وما ينتح عنها من نتائج خلال اجتماعها في الفترة المقبلة.
6 مؤشرات إيجابية
01 ترقب عملية الطرح لشركة أرامكو
02 دعم القطاع الصناعي بمجموعة محفزات
03 تحقيق قطاع الاسمنت نتائج إيجابية
04 مؤشرات على زيادة الإنفاق الحكومي
05 نجاح المملكة بعودة استئناف النفط
06 ظهور محفزات بقطاع السياحة
تحرك سريع
وأوضح المختص في الأسهم بندر الأحمد أن سوق الأسهم يتحرك بإيجابية في الفترة الأخيرة بدعم من عدة عوامل أساسية وفنية ، أبرزها التحركات السريعة ونجاح المملكة بعودة استئناف النفط مرة أخرى، مما قلل من تقلبات أسعار النفط العالمية، وهو ما يعد مؤشرا واضحا على تجاوز العمل الإرهابي على أرامكو بشكل احترافي ومهنية عالية، متوقعا أن يشهد السوق السعودي إشارات إيجابية أكثر بعد ظهور محفزات، ولا سيما بقطاعي الصناعة والسياحة.
ترقب الطرح
وأفاد المحلل في سوق الأسهم حسام جخلب بأن السوق استطاع العودة نهاية سبتمبر إلى ما فوق مستويات 8 آلاف على الرغم من وجود حيادية من قبل المتداولين علاوة على وجود نوع من عدم تحرك للسيولة جراء ترقب ما سيحصل من عملية الطرح لشركة أرامكو وعدد من المحفزات خلال المرحلة المقبلة، خاصة بعد صدور قرار مجلس الوزراء بدعم القطاع الصناعي وإعفائه من رسوم العمالة خلال 5 أعوام، وهذا أمر تحفيزي لنمو الاقتصاد خلال الفترة القادمة، مع وجود المحفزات الاقتصادية الأخرى.
نتائج البتروكيماويات
وأشار جخلب إلى أن السوق السعودي شهد خلال سبتمبر عددا من التغيرات والتحولات التي ضغطت بصورة كبيرة، من بينها أحداث أرامكو ومدى تأثر عملية طرح أسهمها خلال المرحلة المقبلة، إضافة إلى نتائج البتروكيماويات في الربع الثالث التي كانت غير مقنعة للمتداولين، مع تسجيل مستويات متدنية وصلت بالمؤشر إلى ما يقارب 7700 نقطة.
دعم الصناعة
وأضاف أن بعض الشركات الصناعية عانت داخل السوق خلال الفترة الماضية من الفواتير المجمعة وتم إعادتها بقرار ملكي، لذا سوف تشهد الشركات المتوسطة والأعلى من المتوسطة في تصنيفها تحقيق إيجابية، نظرا لخفض تكاليف التشغيل مما يؤدي إلى تحسن النتائج، وسيحدث تأثير إيجابي ربعي ونصف سنوي على القوائم المالية، وهذا يتضح على أداء عدد من الشركات.
نتائج إيجابية
وأوضح أن قطاع الاسمنت استطاع التماسك وتحقيق نتائج إيجابية سواء على مستوى القوائم في الربع الثالث من العام الحالي أو على مستوى الأداء السعري بالارتفاعات والتماسك، أعقب ذلك تحسن في قطاع النقل في ظل مؤشرات على زيادة إنفاق الحكومة على البنى التحتية خلال المرحلة الجارية من نقل وتعليم وصحة.
تغيرات دولية
وقال جخلب، نترقب في الربع الأخير من 2019 عددا من المتغيرات على الساحة الدولية، من بينها الحرب التجارية بين أمريكا والصين والكساد في ألمانيا والمطالبة بالفوائد الصفرية وعمليات المراقبة لأسعار النفط، وهل ستكون هناك تجاوزات لمرحلة السبعين أو العودة ما دون الستين، وكل ذلك يعتمد على أوبك وما ينتح عنها من نتائج خلال اجتماعها في الفترة المقبلة.
6 مؤشرات إيجابية
01 ترقب عملية الطرح لشركة أرامكو
02 دعم القطاع الصناعي بمجموعة محفزات
03 تحقيق قطاع الاسمنت نتائج إيجابية
04 مؤشرات على زيادة الإنفاق الحكومي
05 نجاح المملكة بعودة استئناف النفط
06 ظهور محفزات بقطاع السياحة
الأكثر قراءة
كاوست تطور تقنية مبتكرة تكشف عن احتياطيات هائلة من الليثيوم في حقول النفط ومياه البحر
ورشة عمل الأمن الحيوي التاسعة والعشرين بمشاريع الاستزراع المائي بالمملكة
بنك D360 يحصل على موافقة البنك المركزي السعودي لإطلاقه الرسمي
وزير الطاقة يشارك في افتتاح 3 مشروعات للطاقة المتجددة في أوزباكستان تابعة لشركة أكوا باور
مركز التصوير الجزيئي I-One التابع لشركة وادي جدة الذراع الاستثماري لجامعة الملك عبدالعزيز، يدشن خدمة Amyloid PET MRI لتشخيص مرض الزهايمر، بالتعاون مع شركة Oryx Isotopes
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعلن تفاصيل النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي