- تعود للقرن الثالث الميلادي، وهي من المعثورات الأثرية التي اكتشفت في موقع قرية الفاو التي تبعد حوالي (700) كلم جنوب غرب مدينة الرياض.
- تعكس هذه القطعة الأثرية توسع شبكة علاقات سكان «الفاو» التجارية وصلاتهم الحضارية.
- تشير المصادر إلى أن القرية كانت عاصمة لمملكة كندة الأولى (منتصف القرن الرابع ق.م إلى مطلع القرن الرابع الميلادي).
- تكمن أهمية قرية الفاو في كونها نقطة عبور للقوافل على الطريق التجاري الممتد من جنوب الجزيرة العربية والمتجه شمال شرق إلى الخليج العربي وبلاد الرافدين وشمال غرب الحجاز وبلاد الشام، ومركزا اقتصاديا وسياسيا وثقافيا في وسط الجزيرة العربية، وعاصمة لدولة كندة لأكثر من خمسة قرون.
- من القطع المعروضة في المتحف الوطني، والمختارة لمعرض «روائع آثار المملكة عبر العصور» الذي يطوف على عدد من أشهر المتاحف العالمية.
- تعكس هذه القطعة الأثرية توسع شبكة علاقات سكان «الفاو» التجارية وصلاتهم الحضارية.
- تشير المصادر إلى أن القرية كانت عاصمة لمملكة كندة الأولى (منتصف القرن الرابع ق.م إلى مطلع القرن الرابع الميلادي).
- تكمن أهمية قرية الفاو في كونها نقطة عبور للقوافل على الطريق التجاري الممتد من جنوب الجزيرة العربية والمتجه شمال شرق إلى الخليج العربي وبلاد الرافدين وشمال غرب الحجاز وبلاد الشام، ومركزا اقتصاديا وسياسيا وثقافيا في وسط الجزيرة العربية، وعاصمة لدولة كندة لأكثر من خمسة قرون.
- من القطع المعروضة في المتحف الوطني، والمختارة لمعرض «روائع آثار المملكة عبر العصور» الذي يطوف على عدد من أشهر المتاحف العالمية.