أرجعت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيف الائتماني النظرة المستقبلية المستقرة للسعودية إلى سرعة إصلاح أرامكو السعودية لمنشآت النفط المتضررة في معامل بقيق وخريص في أعقاب الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها في 14 سبتمبر الحالي.
وتوقعت الوكالة أن يتعافى إنتاج النفط السعودي سريعا في أعقاب الهجمات التخريبية لمنشآت أرامكو النفطية، وقالت إن النظرة المستقبلية المستقرة تستند إلى توقعات بسرعة إصلاح تلك المنشآت. كما توقعت أن تعزز السعودية جهود تطوير مسارات التصدير عبر موانئ البحر الأحمر، حيث تساعد على تجنب الخليج المضطرب.
وأكدت ستاندرد آند بورز أمس تصنيفها الائتماني للمملكة عند (A-/A-2)، مع نظرة مستقبلية مستقرة. كما أكدت الوكالة تصنيفها لديون السعودية السيادية الطويلة والقصيرة الأجل عند (A-/A-2).
وتتوقع الوكالة أن تحاول الحكومة السعودية الحفاظ على التوازن بين الإنفاق لدعم الاقتصاد والعمل على احتواء العجز المالي.
وأكد الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» محمد باركيندو، في تصريحات سابقة، أن التحركات السريعة التي اتخذتها السعودية لاستئناف الإنتاج كانت شديدة الأهمية للحد من تقلبات أسعار النفط بعدما اضطربت سوق النفط العالمية في أعقاب الهجوم على منشأتي النفط.
وقال باركيندو، حينها، أستبعد عقد اجتماع استثنائي لأعضاء أوبك وبقية مصدري النفط، نظرا لأن السعودية استعادت غالبية الإمدادات، مضيفا أنهم تجاوزوا الحادث.
وأوضح أن السعودية قادرة على مواجهة هذا التحدي، وأنها على تواصل دائم مع المنظمة وتتعامل مع الموضوع بشفافية كاملة. وقال «كلنا ثقة في السعودية بأنها قادرة على مواجهة هذا التحدي، المملكة تسعى لتوفير الموارد النفطية المطلوبة عالميا من خلال تعويض النقص من احتياطيهم النفطي، لذلك فإن الموقف تحت السيطرة». وأشار أمين عام أوبك إلى أن السعودية عملت مع عملائها من المشترين بكل حرفية لمدة طويلة جدا، وهي رائدة في هذا المجال.
ورحبت وكالة الطاقة الدولية في وقت سابق بعودة إمدادات النفط السعودي إلى مستوياتها الطبيعية، ووفاء أرامكو بكامل التزاماتها مع عملائها في العالم.
وكان وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أكد في مؤتمر صحفي عقد في جدة، عودة إمدادات النفط السعودي إلى مستوياتها الطبيعية، بعد الهجوم الإرهابي على معملي بقيق وخريص التابعين لأرامكو، وأن صادرات الشهر الحالي (سبتمبر) لم تتأثر بالاعتداءات، وأن أرامكو ستفي بكامل التزاماتها مع عملائها في العالم خلال الشهر الحالي من خلال المخزونات، ومن خلال تعديل بعض أنواع المزيج، والأهم من ذلك عودة الإنتاج كما كان قبل الهجمات الإرهابية والبالغ 11 مليون برميل يوميا بنهاية سبتمبر، وإلى 12 مليون برميل يوميا نهاية نوفمبر المقبل.
وتوقعت الوكالة أن يتعافى إنتاج النفط السعودي سريعا في أعقاب الهجمات التخريبية لمنشآت أرامكو النفطية، وقالت إن النظرة المستقبلية المستقرة تستند إلى توقعات بسرعة إصلاح تلك المنشآت. كما توقعت أن تعزز السعودية جهود تطوير مسارات التصدير عبر موانئ البحر الأحمر، حيث تساعد على تجنب الخليج المضطرب.
وأكدت ستاندرد آند بورز أمس تصنيفها الائتماني للمملكة عند (A-/A-2)، مع نظرة مستقبلية مستقرة. كما أكدت الوكالة تصنيفها لديون السعودية السيادية الطويلة والقصيرة الأجل عند (A-/A-2).
وتتوقع الوكالة أن تحاول الحكومة السعودية الحفاظ على التوازن بين الإنفاق لدعم الاقتصاد والعمل على احتواء العجز المالي.
وأكد الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» محمد باركيندو، في تصريحات سابقة، أن التحركات السريعة التي اتخذتها السعودية لاستئناف الإنتاج كانت شديدة الأهمية للحد من تقلبات أسعار النفط بعدما اضطربت سوق النفط العالمية في أعقاب الهجوم على منشأتي النفط.
وقال باركيندو، حينها، أستبعد عقد اجتماع استثنائي لأعضاء أوبك وبقية مصدري النفط، نظرا لأن السعودية استعادت غالبية الإمدادات، مضيفا أنهم تجاوزوا الحادث.
وأوضح أن السعودية قادرة على مواجهة هذا التحدي، وأنها على تواصل دائم مع المنظمة وتتعامل مع الموضوع بشفافية كاملة. وقال «كلنا ثقة في السعودية بأنها قادرة على مواجهة هذا التحدي، المملكة تسعى لتوفير الموارد النفطية المطلوبة عالميا من خلال تعويض النقص من احتياطيهم النفطي، لذلك فإن الموقف تحت السيطرة». وأشار أمين عام أوبك إلى أن السعودية عملت مع عملائها من المشترين بكل حرفية لمدة طويلة جدا، وهي رائدة في هذا المجال.
ورحبت وكالة الطاقة الدولية في وقت سابق بعودة إمدادات النفط السعودي إلى مستوياتها الطبيعية، ووفاء أرامكو بكامل التزاماتها مع عملائها في العالم.
وكان وزير الطاقة الأمير عبدالعزيز بن سلمان أكد في مؤتمر صحفي عقد في جدة، عودة إمدادات النفط السعودي إلى مستوياتها الطبيعية، بعد الهجوم الإرهابي على معملي بقيق وخريص التابعين لأرامكو، وأن صادرات الشهر الحالي (سبتمبر) لم تتأثر بالاعتداءات، وأن أرامكو ستفي بكامل التزاماتها مع عملائها في العالم خلال الشهر الحالي من خلال المخزونات، ومن خلال تعديل بعض أنواع المزيج، والأهم من ذلك عودة الإنتاج كما كان قبل الهجمات الإرهابية والبالغ 11 مليون برميل يوميا بنهاية سبتمبر، وإلى 12 مليون برميل يوميا نهاية نوفمبر المقبل.
الأكثر قراءة
بنك D360 يحصل على موافقة البنك المركزي السعودي لإطلاقه الرسمي
وزير الطاقة يشارك في افتتاح 3 مشروعات للطاقة المتجددة في أوزباكستان تابعة لشركة أكوا باور
وزارة الصناعة والثروة المعدنية تعلن تفاصيل النسخة الرابعة من مؤتمر التعدين الدولي
مركز التصوير الجزيئي I-One التابع لشركة وادي جدة الذراع الاستثماري لجامعة الملك عبدالعزيز، يدشن خدمة Amyloid PET MRI لتشخيص مرض الزهايمر، بالتعاون مع شركة Oryx Isotopes
الشركة السعودية لإعادة التمويل العقاري توقّع اتفاقية لشراء محفظة تمويل عقاري بقيمة مليار ريال سعودي مع شركة بداية للتمويل
وزير الطاقة يزور مصانع متخصصة في إنتاج مكونات الطاقة بصناعية الرياض