فيما بدأ قادة العالم أمس كلماتهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، اتجهت الأنظار نحو خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بسبب التوتر الحالي مع إيران.
ووصلت التوترات بين البلدين إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق منذ أن سحب ترمب بلاده من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين طهران والقوى العالمية، على الرغم من عدم وجود دليل في ذلك الوقت على حدوث انتهاكات من جانب إيران. ويهدف الاتفاق إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي.
ومنذ ذلك الحين، فرض ترمب عقوبات صارمة على إيران، سعيا إلى شل اقتصاد الجمهورية الإيرانية وإجبارها على تغيير سياستها الخارجية.
وشهدت الأشهر الماضية مخاوف من وقوع حرب بين البلدين، كان أحدثها بعد الهجوم على حقل نفط سعودي، والذي تشير أصابع الاتهام فيه إلى طهران إلى حد كبير. وتنكر إيران المسؤولية عن الهجوم، ويقول ترمب إنه يتحلى بضبط النفس في الوقت الحالي، ولا يشن هجمات.
ومن بين من يلقون كلماتهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الرئيس البرازيلي جير بولسونارو والرئيس التركي رجب طيب إردوغان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وتأتي المناقشة العامة بعد يوم من عقد الأمم المتحدة قمة كبرى حول تغير المناخ.
وعقد ترمب سلسلة من الاجتماعات الثنائية، بما في ذلك اجتماعات مع جونسون ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والرئيس العراقي برهم صالح.
ووصلت التوترات بين البلدين إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق منذ أن سحب ترمب بلاده من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين طهران والقوى العالمية، على الرغم من عدم وجود دليل في ذلك الوقت على حدوث انتهاكات من جانب إيران. ويهدف الاتفاق إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي.
ومنذ ذلك الحين، فرض ترمب عقوبات صارمة على إيران، سعيا إلى شل اقتصاد الجمهورية الإيرانية وإجبارها على تغيير سياستها الخارجية.
وشهدت الأشهر الماضية مخاوف من وقوع حرب بين البلدين، كان أحدثها بعد الهجوم على حقل نفط سعودي، والذي تشير أصابع الاتهام فيه إلى طهران إلى حد كبير. وتنكر إيران المسؤولية عن الهجوم، ويقول ترمب إنه يتحلى بضبط النفس في الوقت الحالي، ولا يشن هجمات.
ومن بين من يلقون كلماتهم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الرئيس البرازيلي جير بولسونارو والرئيس التركي رجب طيب إردوغان والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، وتأتي المناقشة العامة بعد يوم من عقد الأمم المتحدة قمة كبرى حول تغير المناخ.
وعقد ترمب سلسلة من الاجتماعات الثنائية، بما في ذلك اجتماعات مع جونسون ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والرئيس العراقي برهم صالح.