ذكر وزير الشؤون الخارجية الفلبينية، تيودورو لوكسين جيه.آر أمس أن «الأمر لا يستحق» طلب معونات من دول تشكك في سجل حقوق الإنسان بالفلبين والأعمال العدوانية في الحرب ضد تجار المخدرات.
جاءت تصريحات لوكسين بعد أن ذكرت صحيفة «إنكويرير» أن القصر الرئاسي أصدر تعليمات للإدارات والهيئات الحكومية بتأجيل المحادثات مع بلدان أيدت قرارا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، يطالب بإجراء تحقيق بشأن الحرب ضد المخدرات ووضع حقوق الإنسان في البلاد.
ونفى سلفادور بانيلو، المتحدث باسم الرئيس رودريجو دوتيرتي أن يكون هناك مثل هذا الطلب، قائلا إن «الرئيس لم يصدر أي مذكرة تعلق القروض والمفاوضات التي تشارك فيها 18 دولة صوتت لصالح قرار أيسلندا».
وتردد أنه جرى نشر المذكرة على الموقع الالكتروني لمكتب الجمارك، لكن تم حذفها بعد ذلك ببضع ساعات، طبقا لمواقع إخبارية محلية.
جاءت تصريحات لوكسين بعد أن ذكرت صحيفة «إنكويرير» أن القصر الرئاسي أصدر تعليمات للإدارات والهيئات الحكومية بتأجيل المحادثات مع بلدان أيدت قرارا لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، يطالب بإجراء تحقيق بشأن الحرب ضد المخدرات ووضع حقوق الإنسان في البلاد.
ونفى سلفادور بانيلو، المتحدث باسم الرئيس رودريجو دوتيرتي أن يكون هناك مثل هذا الطلب، قائلا إن «الرئيس لم يصدر أي مذكرة تعلق القروض والمفاوضات التي تشارك فيها 18 دولة صوتت لصالح قرار أيسلندا».
وتردد أنه جرى نشر المذكرة على الموقع الالكتروني لمكتب الجمارك، لكن تم حذفها بعد ذلك ببضع ساعات، طبقا لمواقع إخبارية محلية.