أعربت أسرة أكاديمية أسترالية، تقضي عقوبة السجن لمدة عشر سنوات في إيران أمس، للمرة الأولى عن حزنها وقلقها على ابنتها.
وفي بيان صدر عن وزارة الشؤون الخارجية الأسترالية أمس، ذكرت الحكومة أن الأكاديمية تدعى كيلي موري-جيلبرت من جامعة ملبورن.
وهي مواطنة أسترالية تحمل الجنسية البريطانية، تردد أنها تقضي عقوبة بالسجن لمدة عشر سنوات في محاكمة سرية في طهران بموجب حكم صدر قبل 11 شهرا، وهي محتجزة في سجن «ايفين» سيئ السمعة في طهران، الخاص بالسجناء السياسيين.
ولم تؤكد الحكومة الأسترالية ذلك بشكل علني، ومن غير المعروف طبيعة الاتهامات التي وجهت إليها.
وقالت الأسرة: إنها تجري اتصالا مستمرا مع مسؤولين أستراليين للوقوف على حالة ابنتها، وجاء في بيان الأسرة «تشكر أسرتنا الحكومة وجامعة ملبورن بسبب دعمهما المستمر في تلك الفترة المؤلمة والحساسة»، وأضاف البيان «نعتقد أن أفضل وسيلة لتأمين عودة كيلي بأمان هي القنوات الدبلوماسية».
وفي بيان صدر عن وزارة الشؤون الخارجية الأسترالية أمس، ذكرت الحكومة أن الأكاديمية تدعى كيلي موري-جيلبرت من جامعة ملبورن.
وهي مواطنة أسترالية تحمل الجنسية البريطانية، تردد أنها تقضي عقوبة بالسجن لمدة عشر سنوات في محاكمة سرية في طهران بموجب حكم صدر قبل 11 شهرا، وهي محتجزة في سجن «ايفين» سيئ السمعة في طهران، الخاص بالسجناء السياسيين.
ولم تؤكد الحكومة الأسترالية ذلك بشكل علني، ومن غير المعروف طبيعة الاتهامات التي وجهت إليها.
وقالت الأسرة: إنها تجري اتصالا مستمرا مع مسؤولين أستراليين للوقوف على حالة ابنتها، وجاء في بيان الأسرة «تشكر أسرتنا الحكومة وجامعة ملبورن بسبب دعمهما المستمر في تلك الفترة المؤلمة والحساسة»، وأضاف البيان «نعتقد أن أفضل وسيلة لتأمين عودة كيلي بأمان هي القنوات الدبلوماسية».