سارع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى دعم الصيادين اليمنيين بقوارب جديدة وبمحركات حديثة، لتخفيف الأضرار التي لحقت بهم نتيجة الأعاصير التي ضربت عددا من المحافظات، وتحطم قوارب الصيد وابتلاع البحر لعدد كبير منها، وساعدهم على بدء حياة جديدة تؤمن له مصدر دخل كريم.
وخلال تدشين مشروع توزيع قوارب الصيد، قال الصياد اليمني عبدالصمد سادات «استفدت من مشروع البرنامج السعودي لتوفير قوارب الصيد بمحركاتها الحديثة بعدما جرف «إعصار لبان» قارب الصيد الخاص بي، والذي كنت أعيش عليه أنا وعائلتي، وأقتات منه حيث هو مصدر دخلي الوحيد».
وذكر الصياد سادات أنه والمئات من المواطنين اليمنيين استفادوا من مشروع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الذي قام بتوفير قوارب الصيد بمحركاتها الحديثة.
وخلال الفترة الماضية ومنذ انطلاقة البرنامج في عام 2018م نفذ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع خاصة لدعم القطاع السمكي، ومنها: مشروع توفير قوارب الصيد، ومشروع توفير محركات حديثة للقوارب، حيث أسهمت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تنمية القطاع السمكي في اليمن، وساهمت في تحقيق أهداف البرنامج التنموية، والتي تتواءم مع أهداف وغايات الهدف رقم 14 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة بعنوان «حفظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة».
ويوفر القطاع السمكي فرص عمل لأكثر من نصف مليون فرد، يدعمون 1.7 مليون شخص، ويشكلون 18% من سكان المجتمعات الساحلية البالغ عددهم 9.4 ملايين نسمة.
وخلال تدشين مشروع توزيع قوارب الصيد، قال الصياد اليمني عبدالصمد سادات «استفدت من مشروع البرنامج السعودي لتوفير قوارب الصيد بمحركاتها الحديثة بعدما جرف «إعصار لبان» قارب الصيد الخاص بي، والذي كنت أعيش عليه أنا وعائلتي، وأقتات منه حيث هو مصدر دخلي الوحيد».
وذكر الصياد سادات أنه والمئات من المواطنين اليمنيين استفادوا من مشروع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن الذي قام بتوفير قوارب الصيد بمحركاتها الحديثة.
وخلال الفترة الماضية ومنذ انطلاقة البرنامج في عام 2018م نفذ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن مشاريع خاصة لدعم القطاع السمكي، ومنها: مشروع توفير قوارب الصيد، ومشروع توفير محركات حديثة للقوارب، حيث أسهمت مشاريع البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تنمية القطاع السمكي في اليمن، وساهمت في تحقيق أهداف البرنامج التنموية، والتي تتواءم مع أهداف وغايات الهدف رقم 14 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة بعنوان «حفظ المحيطات والبحار والموارد البحرية واستخدامها على نحو مستدام لتحقيق التنمية المستدامة».
ويوفر القطاع السمكي فرص عمل لأكثر من نصف مليون فرد، يدعمون 1.7 مليون شخص، ويشكلون 18% من سكان المجتمعات الساحلية البالغ عددهم 9.4 ملايين نسمة.