التحالف لليمنيين: المتربصون أوقدوا نار الفتنة
الخميس - 08 أغسطس 2019
Thu - 08 Aug 2019
رفضت قوات التحالف العربي العبث المرتبط بالأحداث الأخيرة التي تشهدها العاصمة اليمنية الموقتة عدن، في إشارة إلى عمليات ترحيل البعض تحت ذريعة الانتقام لقائد اللواء الأول دعم ومساندة في الحزام الأمني العميد منير اليافعي «أبي اليمامة» الذي راح ضحية انفجار تبنته ميليشيات الحوثي الإرهابية.
وأكد المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أن القيادة المشتركة للتحالف تتابع وبقلق تطور الأحداث بالعاصمة الموقتة عدن.
وأوضح العقيد المالكي الرفض القاطع من قيادة القوات المشتركة للتحالف لهذه التطورات الخطيرة، وأنها لن تقبل بأي عبث بمصالح الشعب اليمني، داعيا في الوقت نفسه جميع الأطراف والمكونات لتحكيم العقل وتغليب المصلحة الوطنية والعمل مع الحكومة اليمنية الشرعية في تخطي المرحلة الحرجة وإرهاصاتها، خاصة في مثل هذه الظروف الاستثنائية، وعدم إعطاء الفرصة للمتربصين من ميليشيات الحوثي الإرهابية والتنظيمات الإرهابية، كتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين، والذين أوقدوا نار الفتنة والفرقة بين أبناء الشعب اليمني.
وأشار مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى وجود اعتقالات وعمليات احتجاز تعسفي وتهجير قسري واعتداءات جسدية ومضايقات، بالإضافة إلى عمليات نهب وتخريب قامت بها القوات الأمنية بحق مئات من الشماليين.
وأكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن الاعتقالات والتهجير القسري تعد انتهاكا للقانون الدولي.
وأكد المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أن القيادة المشتركة للتحالف تتابع وبقلق تطور الأحداث بالعاصمة الموقتة عدن.
وأوضح العقيد المالكي الرفض القاطع من قيادة القوات المشتركة للتحالف لهذه التطورات الخطيرة، وأنها لن تقبل بأي عبث بمصالح الشعب اليمني، داعيا في الوقت نفسه جميع الأطراف والمكونات لتحكيم العقل وتغليب المصلحة الوطنية والعمل مع الحكومة اليمنية الشرعية في تخطي المرحلة الحرجة وإرهاصاتها، خاصة في مثل هذه الظروف الاستثنائية، وعدم إعطاء الفرصة للمتربصين من ميليشيات الحوثي الإرهابية والتنظيمات الإرهابية، كتنظيمي القاعدة وداعش الإرهابيين، والذين أوقدوا نار الفتنة والفرقة بين أبناء الشعب اليمني.
وأشار مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى وجود اعتقالات وعمليات احتجاز تعسفي وتهجير قسري واعتداءات جسدية ومضايقات، بالإضافة إلى عمليات نهب وتخريب قامت بها القوات الأمنية بحق مئات من الشماليين.
وأكد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان أن الاعتقالات والتهجير القسري تعد انتهاكا للقانون الدولي.