50 متحدثا في منتدى التقنيات الناشئة يناقشون التحول الرقمي في المملكة
الأربعاء - 07 أغسطس 2019
Wed - 07 Aug 2019
يناقش 50 متحدثا في المنتدى السعودي للتقنيات الناشئة أبرز فرص وتحديات التقنيات الناشئة والتحول الرقمي في المملكة خلال 12 جلسة و12 ورشة عمل تقنية، بمشاركة 500 مسؤول حكومي و900 مشارك من القطاع الخاص.
وانضمت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات كراع رئيس للمنتدى السعودي للتقنيات الناشئة، الذي تستضيفه الرياض على مدى ثلاثة أيام من الـ 11 وحتى الـ 13 من نوفمبر المقبل، بهدف دعم التنوع الاقتصادي من خلال مبادرة الرقمنة المتبعة على مستوى المملكة لتحسين البنية التكنولوجية التحتية، وتشجيع الابتكار ورفع كفاءة رأس المال البشري لتطوير بيئة أكثر توافقا مع التكنولوجيا الرقمية، إيمانا بأهمية دعم خطوات المملكة المحسوبة نحو التحول الرقمي بشكل آمن، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى قطاع التقنية.
ويحظى المنتدى بدعم عدد من الجهات الحكومية والهيئات الرائدة بالمملكة، كوزارة المالية ووزارة الخارجية ووحدة التحول الرقمي ووزارة الصحة، ووزارة البيئة، ووزارتي المياه والزراعة، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ومنشآت، وهيئة سوق المال، والتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وجامعة الملك عبدالعزيز، وأرامكو السعودية وشركة حاضنات ومسرعات الأعمال، وشركة وادي الظهران للتقنية.
ويتماشى المنتدى مع رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030، حيث يهدف إلى مناقشة خطط المملكة للمضي في مشروع التحول الرقمي بقوة عن طريق جمع نخبة من خبراء التقنيات الحديثة والتحول الرقمي، بالإضافة إلى أكبر مصنعي ومبتكري تلك التقنيات تحت سقف واحد لبحث أوجه التعاون المشترك فيما يتعلق بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات واستشراف مستقبله ودور قطاع الأعمال فيه، فضلا عن أبرز التحديات والقضايا التي تواجه القطاع الخاص.
وأوضحت مدير المنتدى السعودي للتقنيات الناشئة، كيارا باليري، أن رعاية وزارة الاتصالات ستسهم في جعل المنتدى السعودي للتقنيات الناشئة منصة سنوية لطرح الأفكار وعرض الخطط لتحقيق التحول الرقمي وبناء وتطوير البنية التحتية الرقمية اللازمة لتطوير قطاع تقنية المعلومات والنهوض به وتطوير أساس رقمي يتسم برقمنة القطاعات والبيانات المفتوحة لتحقيق التحول إلى اقتصاد رقمي متكامل يشمل جميع القطاعات في المملكة.
وقالت باليري «نتطلع إلى التعاون معهم لإظهار الإمكانات الهائلة للمملكة كمركز عالمي مستقبلي في مجال التكنولوجيا. وسنظل نعمل على دعوة وإشراك الكيانات الحكومية والشركات الخاصة لمناقشة عدد من الأفكار والمبادرات التي تهدف إلى تطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من حجم الصادرات والواردات للقطاع ويعزز الطلب على خدمات الاتصالات والتقنية، مما يؤدي إلى تعزيز الاقتصاد السعودي الرقمي».
وأضافت أن رؤية المملكة 2030 خلقت أهمية لمشاركة الشركات والمؤسسات والمستثمرين في قطاع التقنيات الناشئة لمشاركتنا بعرض ابتكاراتهم ومنتجاتهم، وللاطلاع على أحدث التقنيات في المجال، والاستفادة من فرصة لقاء المسؤولين الحكوميين، والاستماع إلى نقاشات معمقة من رواد القطاع العالميين.
وانضمت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات كراع رئيس للمنتدى السعودي للتقنيات الناشئة، الذي تستضيفه الرياض على مدى ثلاثة أيام من الـ 11 وحتى الـ 13 من نوفمبر المقبل، بهدف دعم التنوع الاقتصادي من خلال مبادرة الرقمنة المتبعة على مستوى المملكة لتحسين البنية التكنولوجية التحتية، وتشجيع الابتكار ورفع كفاءة رأس المال البشري لتطوير بيئة أكثر توافقا مع التكنولوجيا الرقمية، إيمانا بأهمية دعم خطوات المملكة المحسوبة نحو التحول الرقمي بشكل آمن، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية إلى قطاع التقنية.
ويحظى المنتدى بدعم عدد من الجهات الحكومية والهيئات الرائدة بالمملكة، كوزارة المالية ووزارة الخارجية ووحدة التحول الرقمي ووزارة الصحة، ووزارة البيئة، ووزارتي المياه والزراعة، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ومنشآت، وهيئة سوق المال، والتحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب، وجامعة الملك عبدالعزيز، وأرامكو السعودية وشركة حاضنات ومسرعات الأعمال، وشركة وادي الظهران للتقنية.
ويتماشى المنتدى مع رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030، حيث يهدف إلى مناقشة خطط المملكة للمضي في مشروع التحول الرقمي بقوة عن طريق جمع نخبة من خبراء التقنيات الحديثة والتحول الرقمي، بالإضافة إلى أكبر مصنعي ومبتكري تلك التقنيات تحت سقف واحد لبحث أوجه التعاون المشترك فيما يتعلق بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات واستشراف مستقبله ودور قطاع الأعمال فيه، فضلا عن أبرز التحديات والقضايا التي تواجه القطاع الخاص.
وأوضحت مدير المنتدى السعودي للتقنيات الناشئة، كيارا باليري، أن رعاية وزارة الاتصالات ستسهم في جعل المنتدى السعودي للتقنيات الناشئة منصة سنوية لطرح الأفكار وعرض الخطط لتحقيق التحول الرقمي وبناء وتطوير البنية التحتية الرقمية اللازمة لتطوير قطاع تقنية المعلومات والنهوض به وتطوير أساس رقمي يتسم برقمنة القطاعات والبيانات المفتوحة لتحقيق التحول إلى اقتصاد رقمي متكامل يشمل جميع القطاعات في المملكة.
وقالت باليري «نتطلع إلى التعاون معهم لإظهار الإمكانات الهائلة للمملكة كمركز عالمي مستقبلي في مجال التكنولوجيا. وسنظل نعمل على دعوة وإشراك الكيانات الحكومية والشركات الخاصة لمناقشة عدد من الأفكار والمبادرات التي تهدف إلى تطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، الأمر الذي من شأنه أن يزيد من حجم الصادرات والواردات للقطاع ويعزز الطلب على خدمات الاتصالات والتقنية، مما يؤدي إلى تعزيز الاقتصاد السعودي الرقمي».
وأضافت أن رؤية المملكة 2030 خلقت أهمية لمشاركة الشركات والمؤسسات والمستثمرين في قطاع التقنيات الناشئة لمشاركتنا بعرض ابتكاراتهم ومنتجاتهم، وللاطلاع على أحدث التقنيات في المجال، والاستفادة من فرصة لقاء المسؤولين الحكوميين، والاستماع إلى نقاشات معمقة من رواد القطاع العالميين.