رفع الطاقة الاستيعابية للصالات الدولية بمطار الرياض
الثلاثاء - 06 أغسطس 2019
Tue - 06 Aug 2019
أنهت شركة مطارات الرياض تنفيذ المرحلة الأولى لمشاريع تطويرية في الصالتين الدوليتين (1 - 2) بمطار الملك خالد الدولي، والتي بدأت أعمال التنفيذ بنهاية العام الماضي 2018، وتأتي المشاريع التطويرية استكمالا لخطة تحسين جميع الخدمات والمرافق بما يسهم في تعزيز تجربة المسافرين عبر مطار العاصمة.
وبحسب مطارات الرياض شملت المشاريع تطوير منصات إنهاء إجراءات الأمتعة، وتطوير البوابات الرئيسة، وكذلك تطوير المرافق بما فيها أماكن انتظار المسافرين في صالات المغادرة والقدوم؛ بهدف رفع مستوى الكفاءة والجودة، وزيادة الطاقة الاستيعابية والتوسع في الخدمات المقدمة كافة بما يسهم في زيادة انسيابية الحركة داخل الصالات الدولية ولمواكبة النمو المتوقع في أعداد مسافري ومرتادي مطار العاصمة خلال السنوات المقبلة.
وأشار إلى أن هذه المشاريع التطويرية تأتي ضمن 22 مشروعا تطويريا في مطار الملك خالد، التي يتم تنفيذها وفق أعلى المعايير، وبما يتوافق مع المتطلبات العصرية في التصميم التي تعكس هوية الشركة، كما راعت جميع معايير الأمن والسلامة المعتمدة بهذا الشأن.
كما أنهت «مطارات الرياض» عددا من المشاريع منها إنشاء بوابتي سفر إضافية في طابق المغادرة بالصالة الدولية رقم (2) لتصبح 10 بوابات، لزيادة القدرة الاستيعابية بواقع (486) مقعدا لتكون إجمالي سعة الصالة 1616 مقعدا، ومشروع زيادة الطاقة الاستيعابية لنظام مناولة الأمتعة في الصالتين الدوليتين (1-2) لرحلات القدوم بنسبة 300% من 1600 حقيبة في الساعة إلى 4800 حقيبة في الساعة، بالإضافة إلى تطوير منطقة إجراءات تفتيش الركاب المغادرين والأمتعة المصاحبة لهم في الصالتين الدوليتين (1-2)، لتصبح 12 مسارا بدلا من 9 مسارات مما أسهم في تسريع إجراءات التفتيش، وانسيابية دخولهم لمنطقة بوابات المغادرة.
وأشارت «مطارات الرياض» التي تتولى الإشراف على تشغيل وإدارة مطار الملك خالد إلى أنها منذ أنشئت كجزء من برنامج خصخصة قطاع النقل الجوي في السعودية عملت وفق رؤية استراتيجية لتعزيز موقع المطار التنافسي على المستوى العالمي من خلال إطلاق حزمة من المشاريع والخدمات؛ التي تهدف إلى تحسين تجربة المسافرين خاصة في ظل ارتفاع معدلات النمو المطرد على مستوى الحركة الجوية وأعداد المسافرين والرحلات وأعداد الأمتعة في مطار الملك خالد ووفقا للإحصاءات الصادرة بنهاية موسم رمضان وعيد الفطر المبارك للعام الحالي 1440 /2019م، إلى أن مطار الملك خالد الدولي تخطى إجمالي عدد المسافرين مليونين، بمعدل يومي بلغ 69,889 مسافرا، فيما بلغ إجمالي عدد الرحلات 17,530 ألفا بمعدل يومي بلغ 517 رحلة.
من المشاريع التطويرية:
وبحسب مطارات الرياض شملت المشاريع تطوير منصات إنهاء إجراءات الأمتعة، وتطوير البوابات الرئيسة، وكذلك تطوير المرافق بما فيها أماكن انتظار المسافرين في صالات المغادرة والقدوم؛ بهدف رفع مستوى الكفاءة والجودة، وزيادة الطاقة الاستيعابية والتوسع في الخدمات المقدمة كافة بما يسهم في زيادة انسيابية الحركة داخل الصالات الدولية ولمواكبة النمو المتوقع في أعداد مسافري ومرتادي مطار العاصمة خلال السنوات المقبلة.
وأشار إلى أن هذه المشاريع التطويرية تأتي ضمن 22 مشروعا تطويريا في مطار الملك خالد، التي يتم تنفيذها وفق أعلى المعايير، وبما يتوافق مع المتطلبات العصرية في التصميم التي تعكس هوية الشركة، كما راعت جميع معايير الأمن والسلامة المعتمدة بهذا الشأن.
كما أنهت «مطارات الرياض» عددا من المشاريع منها إنشاء بوابتي سفر إضافية في طابق المغادرة بالصالة الدولية رقم (2) لتصبح 10 بوابات، لزيادة القدرة الاستيعابية بواقع (486) مقعدا لتكون إجمالي سعة الصالة 1616 مقعدا، ومشروع زيادة الطاقة الاستيعابية لنظام مناولة الأمتعة في الصالتين الدوليتين (1-2) لرحلات القدوم بنسبة 300% من 1600 حقيبة في الساعة إلى 4800 حقيبة في الساعة، بالإضافة إلى تطوير منطقة إجراءات تفتيش الركاب المغادرين والأمتعة المصاحبة لهم في الصالتين الدوليتين (1-2)، لتصبح 12 مسارا بدلا من 9 مسارات مما أسهم في تسريع إجراءات التفتيش، وانسيابية دخولهم لمنطقة بوابات المغادرة.
وأشارت «مطارات الرياض» التي تتولى الإشراف على تشغيل وإدارة مطار الملك خالد إلى أنها منذ أنشئت كجزء من برنامج خصخصة قطاع النقل الجوي في السعودية عملت وفق رؤية استراتيجية لتعزيز موقع المطار التنافسي على المستوى العالمي من خلال إطلاق حزمة من المشاريع والخدمات؛ التي تهدف إلى تحسين تجربة المسافرين خاصة في ظل ارتفاع معدلات النمو المطرد على مستوى الحركة الجوية وأعداد المسافرين والرحلات وأعداد الأمتعة في مطار الملك خالد ووفقا للإحصاءات الصادرة بنهاية موسم رمضان وعيد الفطر المبارك للعام الحالي 1440 /2019م، إلى أن مطار الملك خالد الدولي تخطى إجمالي عدد المسافرين مليونين، بمعدل يومي بلغ 69,889 مسافرا، فيما بلغ إجمالي عدد الرحلات 17,530 ألفا بمعدل يومي بلغ 517 رحلة.
من المشاريع التطويرية:
- إضافة بوابتي سفر بالصالة الدولية رقم (2) لتصبح 10 بوابات
- زيادة القدرة الاستيعابية بواقع 486 مقعدا لتصل سعة الصالة إلى 1616 مقعدا
- زيادة الطاقة الاستيعابية لمناولة الأمتعة من 1600 حقيبة إلى 4800 حقيبة في الساعة
- تطوير منطقة إجراءات تفتيش الركاب المغادرين لترفع من 9 مسارات إلى 12 مسارا