توقع الأدميرال الأمريكي السابق والمحلل الاستراتيجي جيمس ستافريديس الزيادة في إرسال قوات أمريكية أوروبية لحماية الملاحة في الخليج لزيادة احتمالات حدوث خطأ في الحسابات العسكرية، وبالتالي نشوب مواجهة مسلحة في المنطقة.
ويقول في تحليل نشرته وكالة بلومبيرج للأنباء أمس «من واقع خبرتي العسكرية لعشرات السنين في الخليج بما في ذلك قيادتي لمجموعة قتال حاملة الطائرات الأمريكية إنتربرايز أثناء الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، فأنا متأكد من أن القيادة المركزية الأمريكية ستوفر الكثير من الخيارات العسكرية أمام الرئيس ترمب».
ويؤكد أن كل الأطراف لديها الدوافع للوصول إلى مائدة التفاوض، وأن الولايات المتحدة ستطالب بتعديلات حقيقية لسلوك إيران ووقف حروبها بالوكالة في اليمن وسوريا، وإنهاء دعمها لأنشطة حزب الله اللبناني المعادية لإسرائيل، والحد من برامجها لتطوير الصواريخ الباليستية، وفوق كل ذلك التوصل إلى اتفاق نووي أطول مدى مع إيران. في المقابل يريد الإيرانيون رفع العقوبات عنهم والسماح بدخول الاستثمارات الأجنبية إلى بلادهم والحصول على ضمانات بعدم سعي واشنطن لتغيير نظام الحكم في إيران.
ويقول في تحليل نشرته وكالة بلومبيرج للأنباء أمس «من واقع خبرتي العسكرية لعشرات السنين في الخليج بما في ذلك قيادتي لمجموعة قتال حاملة الطائرات الأمريكية إنتربرايز أثناء الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، فأنا متأكد من أن القيادة المركزية الأمريكية ستوفر الكثير من الخيارات العسكرية أمام الرئيس ترمب».
ويؤكد أن كل الأطراف لديها الدوافع للوصول إلى مائدة التفاوض، وأن الولايات المتحدة ستطالب بتعديلات حقيقية لسلوك إيران ووقف حروبها بالوكالة في اليمن وسوريا، وإنهاء دعمها لأنشطة حزب الله اللبناني المعادية لإسرائيل، والحد من برامجها لتطوير الصواريخ الباليستية، وفوق كل ذلك التوصل إلى اتفاق نووي أطول مدى مع إيران. في المقابل يريد الإيرانيون رفع العقوبات عنهم والسماح بدخول الاستثمارات الأجنبية إلى بلادهم والحصول على ضمانات بعدم سعي واشنطن لتغيير نظام الحكم في إيران.
- إرسال كاسحة ألغام إلى الخليج
- ضرب قواعد الدفاع الجوي الإيرانية
- شن هجمات الكترونية ضد المنشآت العسكرية الإيرانية