صفقة رودريغيوز المجانية تعرض الاتحاديين للمساءلة
الثلاثاء - 16 يوليو 2019
Tue - 16 Jul 2019
فتحت قضية إعارة لاعب الرأس الأخضر غاري رودريغيوز المنتقل من نادي الاتحاد إلى فنار بخشة التركي لمدة عامين، الباب أمام جميع المحترفين الذين تم التعاقد معهم بدعم من الهيئة العامة للرياضة، وأثارت جدلا كبيرا في الوسط الرياضي.
وخاطبت الهيئة العامة للرياضة نادي الاتحاد لمعرفة تفاصيل إعارة رودريغيوز مجانا للفريق التركي، على ضوء الأخبار المتداولة في الإعلام التركي بإعارة اللاعب مقابل تكفل نادي الاتحاد برواتبه رغم توقيعه عقدا احترافيا لمدة ثلاث سنوات منتصف الموسم الماضي بمبلغ تجاوز الـ 10 ملايين يورو.
وجاء استفسار الهيئة بعد الأنباء التي قالت إن الاتحاد سيتكفل بـ 60% من رواتبه، وسيدفع 4 ملايين يورو، بينما سيدفع النادي التركي 2.5 مليون يورو، وهو ما وضع علامات استفهام حول الصفقة التي تكفل بها في وقت سابق الرئيس الاتحادي الأسبق نواف المقيرن، حسب تصريحات الرئيس السابق لؤي ناظر، باعتبار أن هذا الإجراء يعد هدرا ماليا في ظل المراقبة المالية التي فرضتها هيئة الرياضة على إدارات الأندية.
وخاطبت الهيئة العامة للرياضة نادي الاتحاد لمعرفة تفاصيل إعارة رودريغيوز مجانا للفريق التركي، على ضوء الأخبار المتداولة في الإعلام التركي بإعارة اللاعب مقابل تكفل نادي الاتحاد برواتبه رغم توقيعه عقدا احترافيا لمدة ثلاث سنوات منتصف الموسم الماضي بمبلغ تجاوز الـ 10 ملايين يورو.
وجاء استفسار الهيئة بعد الأنباء التي قالت إن الاتحاد سيتكفل بـ 60% من رواتبه، وسيدفع 4 ملايين يورو، بينما سيدفع النادي التركي 2.5 مليون يورو، وهو ما وضع علامات استفهام حول الصفقة التي تكفل بها في وقت سابق الرئيس الاتحادي الأسبق نواف المقيرن، حسب تصريحات الرئيس السابق لؤي ناظر، باعتبار أن هذا الإجراء يعد هدرا ماليا في ظل المراقبة المالية التي فرضتها هيئة الرياضة على إدارات الأندية.