ابذلوا الجهود لنقل رسالة المملكة
تفاعل
تفاعل
السبت - 13 يوليو 2019
Sat - 13 Jul 2019
توضيح الحقيقة، والدفاع عن الوطن، والوقوف معه في مواجهة الحرب الإعلامية الشعواء التي تتعرض لها بلادنا الحبيبة هذا واجب وطني على كل إعلامي في هذا البلد الغالي، سواء كان يعمل في الإعلام المقروء أو المشاهد أو المسموع، وإبداء الاستياء ممن ثبت قيامه بأعمال تلحق الضرر بديننا أو بلدنا أو قيادتنا أو شعبنا أو القيام بأعمال تعد من الفتنة.
واجب وطني على كل صاحب قلم حر أن يستل قلمه منافحا عن دينه ثم وطنه ومليكه، وعندما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك الحزم والعزم يحفظه الله تعالى وزير الإعلام تركي الشبانة والإعلاميين والكتاب والصحفيين السعوديين، حثهم على بذل مزيد من الجهود لنقل رسالة بلادهم، وجهودها، وإسهاماتها البناءة، في مختلف المجالات، إقليميا ودوليا، وقد تناولت توجيهاته دور الإعلام وأهميته في إبراز المكانة اللائقة للسعودية، بوصفها بلد الحرمين الشريفين، ومهبط الرسالة، وما تقدمه من خدمات وتسهيلات للحجاج والمعتمرين والزوار.
ولا يستغرب ذلك على خادم الحرمين لأنه مهتم بالإنتاج الثقافي والإنتاج المعرفي في المملكة، إذ إنه متابع نهم للحراك الثقافي. وشارك في مرات عديدة بمداخلات وسجالات فكرية حول مواضيع متعددة، خاصة التاريخية منها. فهو يعد من المراجع التاريخية المهمة لعدد من الباحثين عن تدوين السير في شبه الجزيرة العربية. وعرف عنه شغفه بالقراءة في مجالات التاريخ والسياسة والأدب، كما عرف بحرصه على مجالسة العلماء والمثقفين، علاوة على حرصه الدائم على رعاية المناسبات الثقافية، ويعد من أبرز وأدق المصادر في تاريخ الدولة عبر أزمنتها الثلاثة الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة، كما عمد إلى إنشاء ودعم عديد من المشاريع المهتمة بالتاريخ.
كما أنه أيضا مهتم بقطاع الإعلام خاصة المقروء، وبحسب أحد رؤساء تحرير الصحف المحلية فإن الملك سلمان كان يهتم حتى في طريقة تناول الصورة المصاحبة للخبر ومدى ملاءمتها ومطابقتها للمادة المرافقة لها، وليس مجرد قارئ فقط، لذا فهو يعلم جيدا دور الإعلام في نقل رسالة المملكة للأمة الإسلامية عامة والعربية خاصة والعالم بأجمعه. أسأل الله أن يحفظ لنا قائدنا خادم الحرمين وولي عهده، ويديم على بلادنا الأمن والأمان. والله من وراء القصد.
واجب وطني على كل صاحب قلم حر أن يستل قلمه منافحا عن دينه ثم وطنه ومليكه، وعندما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ملك الحزم والعزم يحفظه الله تعالى وزير الإعلام تركي الشبانة والإعلاميين والكتاب والصحفيين السعوديين، حثهم على بذل مزيد من الجهود لنقل رسالة بلادهم، وجهودها، وإسهاماتها البناءة، في مختلف المجالات، إقليميا ودوليا، وقد تناولت توجيهاته دور الإعلام وأهميته في إبراز المكانة اللائقة للسعودية، بوصفها بلد الحرمين الشريفين، ومهبط الرسالة، وما تقدمه من خدمات وتسهيلات للحجاج والمعتمرين والزوار.
ولا يستغرب ذلك على خادم الحرمين لأنه مهتم بالإنتاج الثقافي والإنتاج المعرفي في المملكة، إذ إنه متابع نهم للحراك الثقافي. وشارك في مرات عديدة بمداخلات وسجالات فكرية حول مواضيع متعددة، خاصة التاريخية منها. فهو يعد من المراجع التاريخية المهمة لعدد من الباحثين عن تدوين السير في شبه الجزيرة العربية. وعرف عنه شغفه بالقراءة في مجالات التاريخ والسياسة والأدب، كما عرف بحرصه على مجالسة العلماء والمثقفين، علاوة على حرصه الدائم على رعاية المناسبات الثقافية، ويعد من أبرز وأدق المصادر في تاريخ الدولة عبر أزمنتها الثلاثة الدولة السعودية الأولى والثانية والثالثة، كما عمد إلى إنشاء ودعم عديد من المشاريع المهتمة بالتاريخ.
كما أنه أيضا مهتم بقطاع الإعلام خاصة المقروء، وبحسب أحد رؤساء تحرير الصحف المحلية فإن الملك سلمان كان يهتم حتى في طريقة تناول الصورة المصاحبة للخبر ومدى ملاءمتها ومطابقتها للمادة المرافقة لها، وليس مجرد قارئ فقط، لذا فهو يعلم جيدا دور الإعلام في نقل رسالة المملكة للأمة الإسلامية عامة والعربية خاصة والعالم بأجمعه. أسأل الله أن يحفظ لنا قائدنا خادم الحرمين وولي عهده، ويديم على بلادنا الأمن والأمان. والله من وراء القصد.